الصحافة المصرية 28/ ابريل .. نيسان .. الثورة المصرية تصل لفلسطين ...
2 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
mäläk sÿ ادارية نشيطة
الدولة / المدينة : syriaرقم العضوية : 6الابراج : عدد المساهمات : 13615العمر : 30العمل/الدراسة : طالبة طب.. متزوجة . : كونوا على ثقة..
الحب الانترنتي متل فتيش راس السنة.. ضجة و الوان و ريحة..
و اخرتو عالزبالة .. و شكراً ^_^ الأوسمة :
-----------------
معارف: (5/5)
موضوع: الصحافة المصرية 28/ ابريل .. نيسان .. الثورة المصرية تصل لفلسطين ... 28/04/11, 08:50 am
صحافة مصر 28 إبريل/نيسان :
الثورة المصرية تصل لفلسطين
في خطوة هامة على مسيرة المصالحة الفلسطينية وإنجاز جديد لمصر ممثلة في المجلس العسكري، رعت مصر توقيع اتفاقية المصالحة الفلسطينية بين فتح وحماس بعد سنوات طويلة من المفاوضات. وسيقوم كلاً من الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن وخالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس، بالتوقيع النهائي على الاتفاقية في القاهرة خلال أيام.
الأخبار
-تقرر منع جميع الزيارات عن الرئيس السابق حسني مبارك, باستثناء حفيده عمر، بناء علي طلب زوجته السيدة سوزان ثابت.
-تقرر تجديد حبس د.فتحي سرور رئيس مجلس الشعب السابق 15 يوما علي ذمة التحقيقات التي يجريها جهاز الكسب غير المشروع .
-قررت محكمة جنايات القاهرة الإفراج عن مرتضي منصور في التظلم المقدم منه علي قرار النيابة العامة الصادر بحبسه 15 يوما علي ذمة التحقيقات.
-يختتما الدكتورعصام شرف رئيس مجلس الوزراء جولته الخليجية بزيارة رسمية لدولة قطر.
-نفى مصدر مسئول، داخل مجلس الوزراء، ما تردد عن قيام د.عصام شرف، رئيس حكومة تسيير الأعمال، بزيارة إلى محافظة غدا الجمعة.
-قامت مجموعة من البلطجية، زعموا أنهم من ائتلاف الثورة باقتحام مؤتمر عمرو موسى المرشح للرئاسة بفندق إيزيس لعرض برنامجه الانتخابي على أهالي الأقصر.
-شهد مركز شرطة أبو كبير بمحافظة الشرقية معركة بالرصاص الحي، بين قوات الشرطة وعدد من أهالي المحتجزين حاولوا تهريبهم بالقوة، مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة أربعة بينهم الرائد محمد عبد الرحيم، رئيس المباحث.
-أنهى طلاب جامعة القاهرة وقفتهم الاحتجاجية، أمام مقر السفارة الإسرائيلية، وقرروا تنظيم وقفة احتجاجية عقب صلاة الجمعة المقبل، تمهيدًا ليوم الزحف إلى الأقصى.
-نجحت مصر ممثلة في المجلس العسكري، في مباركة توقيع اتفاقية المصالحة الفلسطينية بين فتح وحماس بعد سنوات طويلة من المفاوضات.
-في أول رد فعل للمصالحة التي تجرى مابين منظمتي فتح وحماس بالقاهرة صرح نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي بأن على السلطة الفلسطينية أن تختار مابين السلام مع إسرائيل أو مع حماس.
-أعلن أكثر من 230 عضوا في حزب البعث الحاكم في سوريا انسحابهم من الحزب.
الرأي
في إطار استمرار خطوات بناء وإصلاح الدولة أبدى كتاب الرأي آراءهم ومقترحاتهم في ما يجب القيام به من جانب الحكومة والشعب خلال الفترة القادمة في سبيل إنجاز الثورة لأهدافها.
الحكومة تفتح صفحة جديدة مع العمال
دعا الكاتب عبد المحسن سلامة في صحيفة الأهرام لفتح صفحة جديد، ونحن نحتفل بعيد العمال لكي يكون الاحتفال بنكهة مختلفة قوامها أن تنصف الحكومة العمال، وفي الوقت نفسه أن يتحمل العمال مسئوليتهم في إنقاذ وطنهم بالعمل وزيادة الإنتاج والقدرة علي المنافسة في الأسواق العالمية، ووقتها تكون الثورة قد حققت أهم أهدافها التي نتمناها جميعا بعيدا عن روح التشفي والانتقام والصراعات الشخصية.
وقال الكاتب جلال عارف في صحيفة الأخبار أنه ليس معقولا أن يسجن حسين مجاور،فيفرض علي العمال ألا يحتفلوا بعيدهم وليس مقبولا أن يختلف اتحاد العمال مع وزير العمل فتتعرض مصالح ملايين العاملين للخطر وليس مفهوما أن نكون في مواجهة ظروف صعبة تغلق فيها آلاف المصانع أبوابها أو تخفض إنتاجها أو تتخلص من جزء علي الأقل من العاملين بها،بينما وزير العمل واتحاد العمال مشغولون بمعركة السيديهات التي يوزعها كل فريق مع تبادل الاتهامات والحكومة تكتفي أمام كل ذلك بالفرجة.
مهام جسام أمام الحكومة
قال الكاتب محمد أبو حديد في صحيفة الجمهورية : لو أجرينا استفتاء شعبياً اليوم حول إلغاء مجلس الشورى. لأقرت الأغلبية الساحقة بضرورة إلغائه. وذلك لعدة أسباب وهى أن مجلس الشورى يكلف الخزانة العامة 400 مليون جنيه سنوياً. وأنه بلا دور حقيقي أو فعال بحيث لا يمكن الاستغناء عنه. وان المجالس القومية المتخصصة يمكن أن تكون البديل له في حالة إلغائه.
وأوضح الكاتب محمد بركات في صحيفة الأخبار أنه لابد للحكومة من البحث عن صيغة صحيحة للتعامل مع هبة الاندفاع الجماهيري ومطالبتهم بما يرونه صحيحا ومشروعا،ورفضهم لما يرونه لا يحقق مصالحهم،دون المساس بهيبة الدولة،التي يجب الحفاظ عليها في كل الظروف،وجميع الأوقات
وقال الكاتب أحمد رجب في نفس الصحيفة أن انفلات الفتاوى الغريبة يجب أن يتوقف بقانون عقابي يحظر إصدار الفتاوى لغير دار الإفتاء والتي هي مؤسسة الدولة التي يرأسها عالم جليل،ففي بلد الأزهر قلعة الوسطية في الإسلام لا يصح ترويج فتاوي وافدة تكفر من يقول أن الأرض تدور،وتحلل الجلوس علي الأرض وتحرم الكرسي.
الثورة لن تتوقف
رأى الكاتب عبد العزيز النحاس في صحيفة الوفد أن الخطر الذي يواجه مصر في هذه المرحلة هو جمود الفكر رغم تغيير الأشخاص، وزوال النظام بكامله في حديث لا يتكرر كثيرا في مسيرة الأمم والشعوب.
أشار الدكتور أشرف بلبع في صحيفة اليوم السابع أن العمل وحده لا يكفى الآن بدون إبداع ولا يكفى بدون إشراك المجتمع المدني وتعظيم دورة التطوعي، وبين أن العمل وحده لا يكفى بدون خلق لثقة متبادلة بين الشعب وحكومته تتعاظم في أجواء من الشفافية.
ورأى الكاتب جلاء جاب الله في صحيفة الجمهورية أن الثورة توقفت عند تغيير النظام وحبس الرئيس السابق وبعض أركانه.. وتوقفت عند بقية الأركان كالاتحاد العام للعمال والمجالس المحلية والأحزاب الهامشية التي شاركت في تشويه الصورة السياسية.. وبين أن الثورة لابد أن يتم استكمالها ولكن المهم أن نبدأ بتغيير جوهر الإنسان المصري ليكون بحق إنسان ما بعد الثورة.!
وقالت الصحيفة نفسها في افتتاحيتها أنها لا تقلل من أهمية محاسبة من أفسدوا الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية في مصر. وإنزال العقوبة الواجبة عليهم. قصاصاً عادلاً وردعاً حاسماً حتي لا تتكرر ظاهرة الفساد. إلا أنها أوضحت أن الأهم أن نبدأ بلا إبطاء عملية حوار وطني شامل يحدد رؤية واضحة وحلماً قومياً يحتشد له المصريون ويجتهدون لتنفيذه بكل ما لديهم من ملكات الابتكار وتحقيق المعجزات.
جدل حول دور الإخوان في العملية السياسية
قال الكاتب هاني صلاح الدين في صحيفة اليوم السابع أنه تتعالى بعض أصوات الليبراليين واليساريين المتشنجين بحل جماعة الإخوان المسلمين، بعد تأسيس حزب سياسي لها، مؤكدين أن الجماعة لن يكون لها أي أهمية في المرحلة المقبلة. ورأى أن من يطلقون هذه الدعوات، يجهلون طبيعة هذه المؤسسة الإسلامية الكبيرة، ولم يقرءوا تاريخها وأهدافها، ولم يتعرفوا على وسائلها، ولهم أهداف فكرية وأيدلوجية تقوم على إضعاف هذه الجماعة وقطع أوصالها. بينما رأى د.أحمد درويش وزير التنمية الإدارية السابق في صحيفة الأهرام أن الإخوان اعتادوا أن يتحاوروا مع فئة تنصت لصوت العاطفة، ولكن لا مناص الآن من الحوار مع فئات جديدة من المثقفين والمفكرين والمشككين حتي وان كانوا بنسبة قد لا تؤثر في جموع الناخبين الا أن الموقف يحتم طريقة مغايرة في الحوار لكسب ثقتهم وإلا ستظل هناك هذه الفجوة التي قد تتطور لتصبح شرخا في المجتمع.
وقالت د.أميرة أبو الفتوح في صحيفة الوفد أنه لا الإخوان ولا أي قوى سياسية موجودة حاليا تستطيع أن تحكم بمفردها في هذه الظروف العصيبة التي تمر بها البلاد وإلا كمن يريد الانتحار وطبعا لا أحد يريد ذلك فلا داعي للخوف والتشكيك في بعضنا البعض وإلا وجدنا أنفسنا أمام ما لم يكن في الحسبان وبتنا نتباكى على الإخوان وأيام الإخوان!.
مطلوب دور أكبر للإعلام
رأى الكاتب محمد صالح في صحيفة الأهرام أن الرسالة الإعلامية سواء في التليفزيون، وغيره من الوسائل والوسائط الإعلامية يجب ألا تقتصر فقط علي الجانب التسجيلي مع أهميته البالغة ولكنها يجب أن تتضمن أيضا تنوير وتعريف المتلقين، سواء أكانوا قراء أو مستمعين، أو مشاهدين بالصحيح فيما يجري وما يعتبر في صالح الوطن وما يعد تدميرا وتخريبا لقدرات هذا الوطن وإمكاناته.
وقال المستشار أيمن محمد عبد الحكم في صحيفة اليوم السابع أن ترسيخ هيبة السلطة القضائية واحترام استقلاليتها لا يكون بانغلاق القضاء كليا على الإعلام، وأشار إلى أنه إذا ما نظرنا إلى الجانب الإيجابي لدور الإعلام المتوازن، الذي لا ينتهك المحظورات، فقد بات من الضروري وجود تنسيق إعلامي بين عمل السلطة القضائية والمؤسسة الإعلامية، مثلما نجد أن رقابة الإعلام تعزز قوة ومنعة القضاء، باعتبار أن الإعلام بوابة المعرفة فى نشر الثقافة الإنسانية.
المبالغة في وصف تردي الحالة الأمنية غير أمين
رأت صحيفة الأهرام فى افتتاحيتها أن المبالغة في وصف تردي الحالة الأمنية في مصر لمجرد وقوع حادث سرقة هنا أو هناك أو اختطاف أو قطع طريق أو قتل، توصيف غير أمين للواقع ويؤدي إلي إثارة قلق الناس والسياح الأجانب والمشروعات الاستثمارية، الأمر الذي يضر بالاقتصاد ضررا كبيرا.
وقال الدكتور زاهي حواس وزير الدولة لشئون الآثار في صحيفة الدستور أن الحمد لله أنه رغم ما حدث من سرقات فإن آثارنا بخير وما تم سرقته عبارة عن قطع أثرية ثانوية ليست فريدة . وأشار إلى أن تراثنا بخير ، وذلك بسبب شباب الثورة ، وبين أنه سوف يقام لهم معرض دائم بمتحف الحضارة.
اختبارات صعب للوطن العربي
رأى الكاتب إبراهيم الدسوقي في صحيفة الدستور أن المطلوب من كل الأحزاب السياسية الواعية التركيز على المخاطر التي ستقع على القضية الفلسطينية إن قبل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بخطة "أوباما" أو "نتنياهو" لتسوية الصراع الفلسطيني الصهيوني خلال الأسابيع القادمة . وقال أن الخطورة الآن تأتى من قضية الاستفراد بالقرار السياسي وتجرده من الشرعية والقانونية.
وأوضح الكاتب مكرم محمد أحمد في صحيفة الأهرام أنه برغم أن المرأة كانت عنصرا أساسيا في جميع التظاهرات العربية وتوحدت مطالبها مع الرجال في المطالبة بتغيير النظام، إلا أن هناك ثمة مخاوف من أن يحتكر الرجال ثمار الثورة، ويحجمون عن الاعتراف بشرعية مطالب المرأة العربية التي تطالب بالمساواة في جميع الحقوق بما في ذلك الأجر المتساوي عن العمل المتساوي، وتكافؤ فرص التشغيل، لأن نسبة البطالة بين الخريجات العرب تتجاوز ضعف نسب البطالة بين الذكور.
بينما قال الكاتب سامح عبد الله فى نفس الصحيفة أن القيادة السورية تسير علي خطي القيادتين السابقتين في مصر وتونس وهو ما يعني أن نهاية النظام البعثي أصبحت وشيكة. وأوضح أن ما سيقوم به الجيش في سوريا هو انقلاب عسكري يطيح بنظام الأسد ويأتي بنظام جديد وأشار إلى أن البعض يري أن ضباطا علويين سيتولون المهمة حتي لا يتهموا بموالاة النظام السابق إذا ما قام غيرهم بالانقلاب.
ورأى الكاتب وائل قنديل في صحيفة الشروق الجديد أنه إذا كانت "موقعة جمل" واحدة قد أججت روح الثورة المصرية، فقد نفذ الأسد أكثر من موقعة جمل، وارتكب أكثر من مجزرة وهو ما يقدم دعما هائلا للثورة السورية، التي ستكتمل رغم أنف أعداءها.
قضية أخرى
رأى د.احمد يوسف أحمد فى صحيفة الشروق الجديد أن لا أهل قنا وجدوا إطارا مؤسسيا يثقون به يرفع مطالبهم إلى المسئولين ولا المسئولون وجدوا مؤسسة واحدة فاعلة تعينهم على إدارة الأزمة.