موجز انباء اليوم الخميس 28/4/2011.. بعيداعن السياسة :)

موجز انباء اليوم .. بعيدا عن السياسة

اهلا بكم و بسم الله نبدأ...


منتدى لأصحاب الأمراض النادرة

أطلق علماء في جامعة ايرلانغن الألمانية منتدى على الانترنت للمرضى المصابين بأمراض نادرة.
تهدف هذه المبادرة، التي حملت اسم «معا من أجل النادرين»، لمساعدة هؤلاء المرضى وذويهم في التواصل مع أقرانهم وفي التوصل للأطباء ذوي الخبرة في معالجة هذه الأمراض النادرة.
وأوضح مسؤولون في قسم تكنولوجيا المعلومات الاقتصادية في الجامعة والذين أطلقوا هذه المبادرة أن الخبراء المتخصصين في الأمراض النادرة قليلون.
وغالبا ما يواجه المصابون بهذه الأمراض صعوبات كبيرة في الحصول على الأدوية المناسبة وفي تلقي الخدمات الضرورية.
ويعتبر المرض نادرا إذا أصيب به أقل من خمسة أشخاص من كل عشرة آلاف شخص. ويعاني نحو أربعة ملايين شخص في ألمانيا من مثل هذه الأمراض.


النجوم كانت تدور بسرعة وتموت بسرعة

رجح علماء فلك أن النجوم الأولى في الكون كانت ثقيلة للغاية مما جعلها تدور بسرعة هائلة وتموت بسرعة أيضا.
وتوصل الباحثون إلى هذه النتيجة من خلال تحليل ما سموه بـ«بصمة» هذه النجوم الأولى. كريستينا شيابيني، من معهد لايبنيتس للفيزياء الفلكية الألماني قالت «نطلق على هذه النجوم اسم: النجوم الدوارة، لأنها كانت تدور حول نفسها بسرعة». يشار إلى أن هذه النجوم اختفت منذ وقت طويل ولكن لا تزال آثارها الكيميائية موجودة في أقدم نجوم درب التبانة وكأنها بصمة أصابع لهذه النجوم.
قام الباحثون خلال المشروع بدراسة الأطياف الضوئية لنجوم قديمة في درب التبانة، معتمدين في ذلك على بيانات من تلسكوب «فيري لارج» الأوروبي الهائل التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي.
وكانت تركيبة الكون بسيطة عقب الانفجار الأول، حيث كان يتكون من الهيدروجين بالدرجة الأولى وغاز الهيليوم. وعندما ماتت الأجيال الأولى من النجوم الهائلة الحجم، وكان ذلك بعد الانفجار الأول بنحو 300 مليون سنة، أثرت هذه النجوم الكون بعناصر كيميائية جديدة وثقيلة حسبما أوضح الباحثون.
وأشار الباحثون إلى أن لهذا الجيل الأول الذي نشأ عقب الانفجار الكبير من النجوم الثقيلة التي تدور بسرعة آثارا متعددة على الفلك، وذلك لأن الدوران الذاتي لنجم يؤثر بقوة على صفاته مثل لونه وعمره وقوة إضاءته، مما جعل الباحثين يرجحون أن يكون شكل النجوم الأولى قد اختلف عما كان يعتقد حتى الآن.


سفر العمل المتكرر مضر بالصحة

أظهرت دراسة أميركية جديدة أن الأشخاص الذين يسافرون بشكل مكثف بسبب الأعمال، معرضون بشكل أكبر لخطر الإصابة بمشاكل صحية متنوعة بينها السمنة وارتفاع الكوليسترول في الدم.
فقد وجد الباحثون في جامعة كولومبيا أنه كلما تكرر سفر الأشخاص للعمل كلما بات من المرجح تراجع صحتهم.
واعتمد الباحثون في دراستهم على مقارنة بيانات صحية لأكثر من 13 ألف موظف يسافر 80% منهم ليلة على الأقل في الشهر، و1% يسافرون بشكل مكثف أي يقضون أكثر من 20 ليلة شهرياً على الطرقات.
ووجد الباحثون أن معدلات الأشخاص الذين تعد صحتهم أقل من جيدة تزداد مع زيادة ليالي السفر، وتبين أن من يسافرون بشكل مكثف كانوا أكثر عرضة للصحة التي تعد متوسطة أو سيئة بنسبة 260% مقارنة بمن تعد سفراتهم قليلة.
وتبين أن من يسافرون بشكل كثيف يزيد خطر إصابتهم بالسمنة بنسبة 92% مقابل 33% عند غير المسافرين، وظهر أيضاً ارتفاع في ضغط الدم ومعدلات الكوليسترول لدى المجموعتين.
وتوقع العلماء بأن تكون المجموعة غير المسافرة هي في الأساس تعاني من مشاكل صحية وبالتالي فهي لا تسافر إلا قليلاً للعمل.
وعزا الباحثون هذه المخاطر الصحية لدى من يكثرون السفر للعمل، لعوامل عدة بينها قلة النوم، وتناول الأطعمة الدسمة، وقلة الحركة. واقترحوا على الشركات عدة أمور لمساعدة موظفيهم على المحافظة على صحتهم عند السفر، بينها إعطائهم دروساً حول إدارة الإجهاد واختيار الفنادق التي تحتوي على ملاعب رياضية.


النساء يفضلن اللون الزهري لأن أسلافهن جمعن التوت

النساء يفضلن فعلاً اللون الزهري لأن أسلافهنّ كنّ يجمعن الفواكه البرية من توت وغيره، التي يميل لونها إلى الأحمر، فيما يفضل الرجال اللون الأزرق لأن هذا اللون كان يعني أن السماء صافية والطقس مناسب للصيد.
هذا ما توصل إليه باحثون صينيون من خلال دراسة جديدة شملت 350 طالباً طلبوا منهم ترتيب 11 لوناً وفق ما يفضلونه.
وأظهرت الدراسة التي نشرت في دورية «الشخصية والفوارق الفردية» أن النساء يفضلن الزهري والبنفسجي والأبيض فيما فضل الرجال الأزرق والأخضر.
وقال الباحثون من جامعة تشيشيانغ إن دماغ المرأة تخصص عبر عملية التطور في المهمات المتعلقة بجمع الطعام، أي من خلال تحديد الفواكه المائلة إلى الاحمرار من بين الأوراق الخضراء، وقد ساعدها ذلك أيضاً في اختيار الشريك، إذ إن الشريك ذا الخدين الورديين أكثر صحة.
ويفضل الرجال الألوان المائلة إلى الأزرق والأخضر لأن الأزرق يعني أن الطقس مناسب للصيد.
وشملت الدراسة ألوانا أخرى أيضاًَ، وظهر أن الرجال يحبون اللون الأصفر أيضاً فيما تحب النساء العصبيات اللون الرمادي.
كما تحب النساء اللون الأبيض الذي يرمز إلى النظافة والطهارة.
وقال الباحثون إن إلباس الصبيان الصغار اللون الأزرق والفتيات اللون الزهري يعزز هذا الميل لدى الجنسين.


مخالفة سير مدفوعة تطارده منذ عشر سنوات!

اشتكى رجل أعمال أردني يدعى منصور البنا من مخالفة سير حررت ضد إحدى الشاحنات التي يمتلكها قبل عشر سنوات وقام بتسديدها، إلا أنه يضطر عند ترخيص الشاحنة في كل عام لدفع المخالفة نفسها.
وقال البنا إن أحد رجال السير كان قد حرر أربع مخالفات سير بحق الشاحنة عام 2001 بقيمة 66 دينارا (78 دولارا) فدفع المخالفة ورخص الشاحنة.
وتابع انه «في العام الذي تلاه عندما أردت ترخيص الشاحنة تبين أن المخالفة السابقة مازالت موجودة على جهاز الكمبيوتر، حيث تكرر المسلسل منذ ذلك حين إلى عام 2010، وفي كل عام كنت ادفع مبلغ المخالفة ليصل الى مجموع 660 دينارا (846 دولارا) خلال 10 اعوام، وذلك رغبة مني بعدم تعطيل مصالحي ولشراء الوقت وخوفا من المراجعات البيروقراطية في الدوائر الحكومية».
وأضاف «في عام 2011 كنت اعتقد أن الأمر قد انتهى ولكنني فوجئت عند ترخيص الشاحنة ان المخالفة ما زالت موجودة ولم تشطب بعد».
وأشار الى أن إدارة السير المركزية لا ترخص أي مركبة بأي شكل من الاشكال دون دفع المخالفات المترتبة عليها، فكيف رخصت الشاحنة 10 أعوام وما زالت المخالفة مسجلة على الكمبيوتر».
وأكد أنه في كل مرة يدفع المخالفة يحصل على ختم بعدم وجود أي قيود على الشاحنة ليفاجأ في العام التالي بوجود المخالفة نفسها.


حضور الحفلات ينعش الدماغ

أظهر بحث جديد أن زيارة الأصدقاء وحضور الحفلات والذهاب إلى دور العبادة كلها أمور جيدة وتعود على الدماغ بالفائدة كما لعبة «البازل». كما وجد الباحثون في مركز «راش» لمرض الزهايمر ان النشاط الاجتماعي المتكرر قد يساعد على منع أو تأخير التراجع الإدراكي لدى التقدم في السن.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة بريان جيمس، إنه «من المنطقي التفكير بأنه لدى تراجع القدرات الإدراكية عند الشخص يصبح على الأرجح أقل رغبة بالخروج وللقاء الأصدقاء، والتمتع برحلات التخييم، والمشاركة في أندية اجتماعية. وإن تراجعت الذاكرة وقدرات التفكير فإن النشاط الاجتماعي يصبح صعباً». لكن الباحث أشار إلى أن الدراسة أظهرت أن النشاط الاجتماعي نفسه يؤدي إلى مشاكل إدراكية.
شمل البحث 1138 مسناً تراوح معدل عمرهم 80 عاماً، ولم يكونوا يعانون بداية أية مشاكل إدراكية. وخلال معدل خمس سنوات تبين أن من ينشطون اجتماعياً بشكل أكبر ظهرت لديهم معدلات منخفضة من التراجع الإدراكي، تساوي ربع معدل التراجع الإدراكي الذي عاناه الأشخاص الأقل نشاطاً اجتماعياً.


وقف التدخين أو العودة إلى السجن

أعطى قاض أميركي حتى 10 يونيو مهلة لسيدة لتتوقف عن التدخين وإلا أعادها إلى السجن لتمضي عقوبة بتهمة السرقة.
وكان قد أطلق سراح دايان ماكلاود (48 عاماً) في يناير الماضي من قبل قاضي مقاطعة ناسو في نيويورك، فرانسيس ريكيغليانو بعد أن قال لها طبيبها انها ستعيش أقل من 6 أشهر إذا لم تزرع قلباً جديداً.
وجاء إطلاق سراحها في الشهر السابع من حكمها بالسجن لمدة 15 شهراً بتهمة السرقة، ولكن في الآونة الأخيرة أبلغ طبيبها القاضي ريكيغليانو بأن ماكلاود لا تزوره بشكل دوري وأنها لا تتناول أدويتها في الوقت المناسب ولا تجري الفحوصات اللازمة ورفضت وقف التدخين.
وفي المحكمة اعترفت ماكلاود انها تدخّن 4 سجائر يومياً وهو ما دفع القاضي للطلب منها أن تتوقف وإلا أعادها إلى السجن.


الصراصير مضاد حيوي!

اكتشف فريق من الباحثين البريطانيين في جامعة نوتنغهام البريطانية أن الصرصور يفرز جزيئات تحل في المستقبل بدلا من المضادات الحيوية التي اصبحت غير فعالة، حيث وجد في جهازه العصبي تسع جزئيات قادرة على قتل � من الجراثيم.
ويوضح الباحثون أن البيئة التي يعيش فيها الصرصور التي تعبث فيها البكتريا والميكروبات والجراثيم الضارة جعلته قادرا على حماية نفسه من هذه الميكروبات مما يجعل الباحثين يفكرون في استخدام هذه الجزئيات الموجودة في جهازه العصبي كمضادات حيوية جديدة


عذبت طفلها.. لأنه يذكرها بطليقها

اعتقلت السلطات في ولاية فلوريدا الأميركية أماً وعشيقها بتهم تعذيب وتجويع طفلها البالغ من العمر 5 سنوات لأنه يذكرها بزوجها السابق. وقالت الشرطة إن كريستال جين سيامبا من ولاية فلوريدا متهمة بحبس ابنها في خزانة وإجباره على شرب بوله وتناول برازه. وقد اعتقلت الشرطة سيامبا وعشيقها جوشوا لويس هيتر البالغ من العمر 26 عاماً بتهم تعذيب الطفل الذي تقول إنه يذكرها بأحد ازواجها الثلاثة السابقين. وقال المحققون إن الأم وعشيقها كانا يطفئان السجائر في جسم الطفل، وقد جرحا يديه وضرباه بشكل مبرح.


كوب ماء دافئ صباحا يحيي الجلد

نصح أطباء الصحة الفرنسية بضرورة احتساء كوب ماء دافئ فى الصباح عند الاستيقاظ من النوم، حيث انه يعمل على تنشيط الجسم وتنظيمه كما يستبعد السموم ويفضل الاستلقاء بعدها لمدة 20 دقيقة على الظهر.
كما يفضل خلط الماء بعصير الليمون الدافئ حيث يعمل على تنشيط وظائف الكبد.
وهناك خليط من عصير الجزر بالإضافة الى عصير التفاح ونصف ثمرة من البنجر مضاف اليه عنقودان من الكرفس، وهذا الكوكتيل يفضل تناوله ليلا مرة كل أسبوع لتخليص الجسم من السموم.


انتظرونا و موجز آخر قريبا بعون الله