طائفة من الانباء الامريكية لهذا اليوم ’’’

اسعد الله صباحكم بكل خير

اليكم طائفة من الانباء الامريكية الخفيفة نقدمها لكم عبر صفحات موجزنا الاخباري لهذا اليوم الاثنين





ميشيل أوباما عينها على «غينيس»


غداً (الثلاثاء) ستكون السيدة الأميركية الأولى على موعد مع عدة آلاف من الأطفال، في محاولة لتسجيل رقم عالمي جديد في قفزة «جامبينغ جاك»، بحضور ممثلين عن مؤسسة «غينيس» للأرقام القياسية.
والقفزة المعنية بسيطة للغاية، الوقوف والقدمان بعضهما الى جانب بعض، واليدان على الجانبين، ومن ثم القفز في الهواء لإبعاد القدمين، مع رفع اليدين إلى ما فوق الرأس، وبعد ذلك العودة إلى الوضع الأول، وهكذا طوال دقيقة كاملة.
الرقم القياسي الحالي حققه عشرون ألفاً و425 شخصاً في 22 مارس الماضي، وتأمل السيدة ميشيل اوباما أن تتمكن من تسجيل رقم عالمي جديد، وجمع عدد أكبر من الأطفال للمشاركة، ومما يساعد في تحقيق هذا الهدف أن أنظمة المؤسسة تنص على أن المسابقة ستظل مفتوحة لمدة أربع وعشرين ساعة، ويمكن أن يشارك فيها أطفال من كل أنحاء العالم.



ديترويت أخطر المدن الأميركية

احتلت ديترويت المركز الأول بين المدن الأميركية الأكثر خطراً بعد تسجيل 345 جريمة قتل وقعت فيها العام الماضي مقابل 398 جريمة قتل في العام الذي سبقه، بالإضافة إلى ألف و111 جريمة مختلفة لكل مائة ألف من سكان المدينة البالغ عددهم مليوناً و896 ألف شخص. وحدد تقرير رسمي الجرائم المختلفة بأربعة أنواع: القتل غير العمد، والاغتصاب، والسطو المسلح، والاعتداء على الغير.وقال التقرير المعتمد على وثائق مكتب التحقيقات الاتحادي إنه على الرغم من الاعتقاد بأن معدل الجرائم يزيد مع تردي الأوضاع الاقتصادية فقد حدث العكس تماماً، إذ شهدت البلاد انخفاضاً في عدد الجرائم بنسب تتراوح بين 4 و%10، كما يقول معد التقرير توم بلومبيرغ، عميد كلية علوم الجريمة والدراسات القانونية في جامعة فلوريدا.
وفي المركز الثاني بعد ديترويت جاءت مدينة ممفيس (1313722 نسمة) بولاية تنيسي التي شهدت في العام الماضي 1006 جرائم لكل 100 ألف شخص مقابل 1146 جريمة سجلت في العام الذي سبقه. واحتلت مدينة سبرينغفيلد (206600 نسمة) بولاية إلينوي المركز الثالث في القائمة بعد أن شهدت 855 جريمة لكل 100 ألف من سكانها. وتوالت بعد ذلك المدن وبالترتيب: فلينت (ميتشيغن)، وأنكوراج (ألاسكا)، لوبوك (تكساس)، ستوكتون (كاليفورنيا)، تالاهاسي (فلوريدا)،ولاس فيغاس (نيفادا)، وروكفورد (إلينوي).



حب جيمس دين.. في المزاد

تعرض للبيع في المزاد العلني في الثالث والعشرين من نوفمبر المقبل ثلاث رسائل غرامية كان الممثل جيمس دين قد كتبها بخط يده الى حبيبته باربرا غلين أثناء وجوده في نيويورك لتصوير فيلم «شرقي عدن». وفي الفترة ذاتها شارك في العديد من الأعمال الفنية على مسارح برودواي. وتوقع مسؤول في قاعة «كريستي» اللندنية، حيث سيجري المزاد، أن تباع الرسائل الثلاث بصورة منفصلة بمبلغ يتراوح بين 30 ألف دولار و35 ألفاً. وكان جيمس دين قد لقي مصرعه في حادث سيارة عام 1955 لكن صورته في هوليوود وغيرها لا تزال حتى اليوم تعبر عن ثورة الشباب على كل ما هو قديم في هذه الحياة.
وفي رسالة مؤرخة يوم 10 يناير 1954 يبدي الممثل انتقادات كثيرة للعمل الذي يشارك فيه ويعبر لحبيبته عن شوقه لها.
وتقول أسرة الحبيبة إن هذه الرسائل بقيت طي الكتمان طوال العقود الماضية، لكن وفاة باربرا أقنعت الأسرة، وبالذات ابنها، بضرورة بيع الرسائل، ليس بهدف الحصول على المال بل لوضعها في أيد أمينة تستطيع أن تحافظ عليها بصورة أفضل.



ذكريات الحرب المنسية تعود

اقتراح بسيط يطالب به عدد من أعضاء الكونغرس، وهو إقامة جدار بالقرب من النصب التذكاري لضحايا الحرب الكورية في واشنطن مثل الجدار الرخامي الذي أقيم عام 1995 ويحمل أسماء ضحايا الحرب الفيتنامية، وذلك لجذب الأنظار مجدداً إلى ما بات يعرف بالحرب المنسية، لكن الكونغرس له رأي آخر.
فالمعارضون يقولون إن وضع أسماء قتلى الحرب الكورية من شأنه أن يثير الخلافات. فتجربة وضع أسماء قتلى فيتنام لم تكن سهلة. وحتى يومنا هذا لا يزال هناك من يعترض ويطالب بإضافة أسماء وإزالة أسماء أخرى. فهذا يستحق وهذا لا يستحق، وذاك قتل في الحرب وذلك لقي مصرعه في شجار في إحدى حانات سايغون أو في أحد الموانئ التي توقفت فيها سفينته الحربية المتجهة إلى فيتنام!
ويضم النصب التذكاري لضحايا الحرب الكورية 19 تمثالاً معدنياً لعسكريين يبلغ ارتفاع كل منها سبع أقدام. وإذا ما تمت الموافقة على إقامة جدار زجاجي أو رخامي فسيكون بارتفاع يتراوح بين سبع وثماني أقدام ليحمل أسماء جميع قتلى وجرحى الحرب بالإضافة إلى أسماء المفقودين وأسماء القتلى من العسكريين الكوريين أيضاً.
تجدر الإشارة هنا إلى أن جدار ضحايا الحرب الفيتنامية يحمل أسماء 58 ألفاً و272 قتلوا في العمليات العسكرية أما الذين لقوا مصرعهم أثناء الحرب لكن خارج منطقة الصراع فليس لأسمائهم وجود على الجدار الذي أقيم تخليداً لجميع قتلى تلك الحرب.



المهدئات أخطر من حوادث السيارات

حذر تقرير رسمي من تزايد اعتماد الأميركيين على العقاقير المهدئة، ومزيلات الألم التي يمكن أن تتحول بسرعة إلى سموم قاتلة، في حال تناول نوعين منها في وقت واحد، أو إذا مزجت ببعض المشروبات.
وقال التقرير ان عدد ضحايا هذه النوعية من العقاقير بات يتجاوز عدد ضحايا حوادث السيارات في الولايات المتحدة، وذلك للمرة الأولى منذ البدء في وضع إحصاءات رسمية عن عدد ضحايا العقاقير عام 1979.وأوضح التقرير أن المهدئات ومزيلات الألم وغيرها من العقاقير المماثلة، تقتل شخصاً كل أربع عشرة دقيقة، وأن هذه العقاقير قتلت ما لا يقل عن سبعة وثلاثين ألفاً و485 أميركياً سنة 2009، في حين أن الحوادث المرورية قتلت في العام نفسه ستة وثلاثين ألفاً و284 شخصاً.وأشار التقرير إلى أنه في الوقت الذي شهدت مسببات الموت التي يمكن تجنبها انخفاضاً واضحاً في أعدادها، كانت أعداد ضحايا العقاقير في تزايد مستمر.وأرجع التقرير ذلك إلى حملات التوعية من مخاطر القيادة غير السليمة، وضرورة الالتزام بقوانين السير، مع تشديد العقوبات على المخالفين.
ولاحظ التقرير أن المشكلة وصلت إلى حد الوباء المنتشر في البلاد، بعد إنزال أنواع جديدة من هذه العقاقير إلى الأسواق، وخص التقرير بالذكر عقاقير مثل: أوكسيكونتين، فيكودين، زانيكس، سوما، وفينتانايل، والأخير أقوى بمائة مرة من المورفين، وهو يأتي على شكل لصقة أو مصاصة.وأظهرت الأرقام الواردة في التقرير أن ضحايا هذه العقاقير أكثر بكثير من ضحايا الهيرويين والكوكايين معاً.



الشعب يطالب بكشف أسرار الأطباق الطائرة

في بداية رئاسته أصدر الرئيس باراك أوباما تعميماً يتيح للمواطنين الأميركيين الوصول إلى المعلومات التي يريدونها، حتى ولو كانت سرية، بشرط توافر رغبة مكتوبة وموقعة من خمسة آلاف شخص على الأقل، وألا يسبب كشف المعلومات ضرراً للأمن القومي. وقد حملت هذه المبادرة اسم: نحن الشعب، وهي الجملة التي بدأت بها وثيقة الاستقلال الأميركي.وتطبيقاً لهذه المبادرة بدأ أنصار الكشف عما تعرفه الحكومة وأجهزتها المتخصصة عن الصحون الطائرة والمخلوقات الفضائية حملة مكثفة لجمع التواقيع للمطالبة بكشف كل المعلومات المتوافرة لدى الحكومة عن هذين الموضوعين.وبموجب المبادرة الرئاسية يتوجب على البيت الأبيض أن يصدر التعليمات إلى الجهات المختصة خلال ثلاثين يوماً من تسلم الطلب ومن ثم يصدر بياناً رسمياً بالمعلومات التي ترده.وينص الطلب على النحو التالي: نحن الموقعون أدناه نطالب رئيس الولايات المتحدة بالكشف الفوري عن المعلومات المتوافرة لدى الجهات الحكومية بما فيها العسكرية عن وجود مخلوقات فضائية وتأثير هذه المخلوقات على الجنس البشري ووضع هذه المعلومات تحت تصرف العامة.البروفيسور روبيرت شيفر وهو أحد أبرز المشككين في وجود مخلوقات فضائية يقول إن صيغة الطلب المقدم تفترض وجود مخلوقات فضائية، وأن الحكومة تخفي ما لديها من معلومات.. ولا تترك مجالاً لافتراض أن المخلوقات الفضائية التي يتحدثون عنها غير موجودة أصلاً.وأعرب عن اعتقاده بأن الرئيس اوباما أخطأ حين عرض مبادرته لقبول أي اقتراح يحظى بخمسة آلاف توقيع، لأن مسألة كهذه يمكن أن تجمع خمسين ألف توقيع إن لم يكن أكثر، فعشاق المعلومات الغريبة والمثيرة يعدون بالملايين.ويقول مؤيدو الطلب إنه سبق لرئيسين هما بل كلينتون وجيمي كارتر أن حاولا الحصول من الجهات المختصة على معلومات عن المخلوقات الفضائية والأطباق الطائرة، وأن الرئيس جون كنيدي طلب من مساعديه تزويده بمعلومات عن الموضوع.



«حريم» طبيب مايكل جاكسون يدلين بشهاداتهن

تواصلت للأسبوع الثالث على التوالي في لوس أنجلوس محاكمة الدكتور كونراد موراي، الطبيب الخاص لملك البوب الراحل مايكل جاكسون، وفي جلسة يوم الأربعاء الماضي استمعت المحكمة لشهادة أربع نساء، بعد أن تبين أن موراي اتصل بهن في الساعة التي مات فيها جاكسون.
وقد ألقت شهادات النساء الكثير من الضوء على الحياة الخاصة للطبيب، الذي تبين أنه كان مرتبطاً بعلاقات معهن، وقد أكد المدعي العام أن انشغال موراي في الحديث مع النساء منعه من متابعة وضع جاكسون، بعد أن حقنه بمخدر قوي تحظر السلطات الطبية حقنه خارج المستشفيات المتخصصة، أو بغير متابعة دقيقة من طبيب مختص.وطبقاً لوثائق المحكمة، فالطبيب تحدث مطولاً مع النساء الأربع، وهن: ساد أندينغ، ونيكول ألفاريز، وميشيل بيلا وبريجيت مورغان.
وقالت ألفاريز انها أم أحد أطفال الطبيب، وهو أب لسبعة أطفال، وأنها كانت مشغولة وقت الحديث الهاتفي بتجهيز نفسها للذهاب إلى عملها، فهي ممثلة وعازفة موسيقية في فرقة فنية.أما أندينغ، فقالت في شهادتها أنها تلقت أكثر من اتصال من موراي صبيحة وفاة جاكسون، وأنه بدا لها من صوته أن أمراً خطيراً قد حدث ولم يكن كعادته.وأضافت أنه أبلغها بأن لديه طفلين فقط، لكن تبين لها بعد موت جاكسون أنه أب لسبعة أطفال.
وقال مراقبون أن شهادتي السيدتين الأخريين لم تأت بجديد، مع أن عدد متصفحي الإنترنت الباحثين عن صور السيدات الأربع، ولمعرفة المزيد من التفاصيل، قد ازدادوا بنسبة خمسة آلاف في المائة خلال أقل من ساعتين.


مسلمة تقاضي شركة طيران

أعلنت مسلمة أميركية، من أصل باكستاني، أنها سترفع قضية تمييز ضد شركة «ساوث ويست» للطيران بعد أن أجبرها موظفوها على مغادرة الطائرة التي كانت ستقلها من سان دييغو إلى سان هوزيه بولاية كاليفورنيا.وقالت إيروم عباسي، وهي أم لثلاثة أطفال، إنها كانت تتحدث مع زوجها بالهاتف قبيل إقلاع الطائرة، وأنها أغلقت هاتفها حين بدأت الطائرة في التحرك على ممر الإقلاع.. لكن الطائرة ما لبثت أن توقفت وجاءتها إحدى المضيفات لتطالبها بترك مقعدها ومرافقتها بعد أن شك الطاقم في طبيعة حديثها على الهاتف.وعلى الرغم من التفتيش الدقيق الذي خضعت له قبل صعودها الطائرة فقد رفض قائد الطائرة السماح لها بالصعود من جديد.. فاضطرت إلى أخذ رحلة جوية تالية.وبعد ثلاثة أيام أصدرت الشركة بياناً مقتضباً عبرت فيه عن أسفها للحادث، لكن عباسي قالت إن الأسف لا يكفي فهذه المرة تذرعوا بلهجتي الغريبة. وفي رحلة العودة إلى منزلي وأسرتي قد يتذرعون بالحجاب أو بشكلي.



البراءة بعد 25 عاماً

قررت إحدى محاكم مدينة أوستن إخلاء سبيل مايكل مورتون بعد أن أمضى خمسة وعشرين عاماً في السجن بتهمة قتل زوجته، لكن فحوصات الحمض النووي التي أجريت في الفترة الأخيرة أثبتت براءته من هذه التهمة، وأظهرت هوية القاتل الحقيقي وهو سجين في قضية أخرى. وقال محامون تبرعوا للدفاع عن الرجل البالغ 57 عاماً إن المدعي العام الذي تابع القضية تغاضى عن مجموعة من الحقائق التي تثبت براءة مورتون الذي حكم عليه عام 1987 بالسجن المؤبد وذلك بعد أكثر من عام على جريمة القتل.
وأوضح المحامون أن ملف القضية يتضمن أقوال ابن الزوجين ولم يكن قد تجاوز الثالثة من عمره قال فيها إن أباه لم يقتل والدته بل انه حاول الدفاع عنها ضد قاتلها الحقيقي.


الأمير هاري يتدرب على الأباتشي

يزور الولايات المتحدة الأمير هاري، المصنف ثالثاً على العرش البريطاني، للمشاركة في دورة عسكرية تستمر شهرين أو أكثر قليلاً للتدرب على قيادة طائرة هليكوبتر من نوع أباتشي في كل من كاليفورنيا وأريزونا، وتتضمن عمليات إطلاق نار وتكتيكات عسكرية متقدمة.
وقال بيان صادر عن قصر باكينغهام إن الأمير البريطاني سوف يقضي الجزء الأكبر من فترة تدريبه في قاعدة «إلسينترو» في كاليفورنيا قبل أن ينتقل إلى قاعدة «جيلا بيند» الجوية في أريزونا، كما سيزور مدينة لاس فيغاس. وقال متحدث عسكري إن الأمير هاري لن يجد أي معاملة خاصة أثناء فترة تدريبه بل سيعامل مثل أي عسكري آخر يماثله الرتبة.
وكان هاري، وهو برتبة كابتن في الجيش البريطاني، قد خضع ابتداء من يوليو الماضي إلى دورة تدريب لمدة ثمانية أشهر على قيادة الهليكوبتر. وسبق للأمير، البالغ من العمر 27 عاماً، أن بدأ التدريب العسكري عام 2005 في كلية ساند هيرست، كما أمضى شهرين من فترة خدمته العسكرية في أفغانستان، حيث شارك في عمليات هجومية على الخطوط الأمامية في إقليم هيلماند المضطرب. ومن المقرر أن تعود وحدته إلى أفغانستان في العام المقبل، ويأمل أن تتاح الفرصة له للعودة مع وحدته.


.. ويختبر حياة الليل في أميركا

ينوي الأمير هاري، خلال اقامته في الولايات المتحدة، اختبار الحياة الليلية في هذه البلاد.
وقد أمضى الأمير هاري عطلة نهاية الأسبوع في المشاركة بحفلات في فندق «أنداز» في سان دييغو في كاليفورنيا.
وقالت أنباء إن هاري وصل مع 20 من أصدقائه إلى ناد ليلي يقع فوق سطح الفندق، وشارك في حفل قبل أن يجلسوا جميعاً ويتابعوا مباريات الرغبي في غرفة خاصة.