موجز انباء اليوم الاربعاء 19/10/2011... بعيدا عن السياسة :)

اليكم موجز انباء اليوم الذي نتمنى ان ينال اعجابكم

حكاية ايفا التي قتلها الحب

اخيرا وبعد صمت طويل استمر لاكثر من ستين عاما بدأت جيرترود ويسكر ابنة عم ايفا براون حبيبة ادولف هتلر بالحديث عن علاقة ابنة عمها بزعيم المانيا السابق وعن قصة حبهما التي استمرت لسبعة عشر عاما وانتهت بالزواج الذي جرت مراسميه في الساعات الاخيرة التي سبقت انتحارهما معا بعد هزيمة المانيا ثم حرق جثتهما بناءا على طلب هتلر وكان ذلك في الثلاثين من ابريل- نيسان 1945 . وتؤكد جيرترود ان هتلر كان متيما بابنة عمها وكان يدعوها (ايفا الصغيرة) وهي تناديه بحبيبي آدي. وقد وعدته ان تموت من اجله وقد نفذت وعدها مما يجعل قصة حبهما مثل حكاية روميو وجوليت ولكن بتفاصيل سوداء ومظلمة بسبب شخصية هتلر الدموية التي قادت العالم الى الحرب العالمية الثانية التي تسببت في الخراب والدمار وموت ملايين الشباب، واشارت ايضا الى ان ابنة عمها كانت جميلة وساحرة ولكنها ساذجة ايضا وقد حاولت ان تلفت انتباهها الى ما يفعله هتلر وقالت لها في احدى المرات بانها قد عرفت كثيرا من الحقائق غير السارة عن هتلر من خلال استماعها الى اذاعة "بي بي سي" التي كانت ممنوعة في المانيا في ذلك الوقت لكن ايفا لم تلتفت لما تقوله ابنة عمها وما يقوله الاهل والاقارب الذين عارضوا هذا الحب ورفضوه وكانت تردد دائما بان امامها خيارين لا ثالث لهما : اما ان تعيش مع هتلر أو تموت معه .

ثمرة بطاطس تشهر صاحبها

موجز انباء اليوم الاربعاء 19/10/2011... بعيدا عن السياسة :) Potato-in

تسببت ثمرة بطاطس على شكل سلحفاة في تحقيق الشهرة لمزارع صيني يدعى ماكسولينغ (64 عاما)، حيث أصبح مجال حديث قريته، بعد ان عثر اثناء جمعه محصول البطاطس على هذه الثمرة غريبة الشكل، وفقا لما ذكره موقع «آي فور يو».ووصف ماكسولينغ الثمرة قائلا: «ثمرة البطاطس غريبة الشكل تماما، فهي في حجم كلب صغير، وشكل سلحفاة، لها اربعة ارجل، ورأس، ونتوءات في الرأس تشبه العينين، كما ان لها ذيلا ولكنه قطع أثناء الحفر.من جانبهم، عبر جيران قرية ونغشتان في يانجي، بشمال شرق الصين ليا ويننغ عن دهشتهم البالغة من شكل الثمرة الغريب.

اللصوص أيضا يعانون الركود

أظهرت دراسة جديدة أن الركود الاقتصادي الذي شهدته بريطانيا العام الماضي تسبب بمعاناة حتى اللصوص الذين اندفعوا لسرقة أي شيء من معجون الأسنان إلى اللحوم والمأكولات. وقالت الدراسة، التي اعدها مركز بحوث تجارة التجزئة، إن كل لص سرق سلعاً قيمتها 79 جنيهاً استرلينياً ومعظمها قابلة للبيع، كلّفت تجار التجزئة الذين كافحوا للتغلب على الركود 5 مليارات جنيه استرليني العام الماضي. واضافت أن الرقم الإجمالي لخسائر تجار التجزئة، بما في ذلك السرقة والاحتيال والجريمة المنظمة والأخطاء الإدارية، ارتفع بنسبة %6.2 على مدى الأشهر الاثني عشر الماضية. وقال نيل ماثيوز نائب رئيس مركز بحوث تجارة التجزئة إن «الخسائر المرتفعة طالت عدداً محدوداً من المنتجات الصغيرة، لا سيما تلك التي تم اطلاقها مؤخراً ولاقت رواجاً كبيراً، فيما شهدت سرقات المواد الغذائية ارتفاعاً غير مسبوق».

التلفزيون والفيديو يؤخران تطور الأطفال

أكد علماء أميركيون أن اللعب في الأماكن المفتوحة يدعم نمو الأطفال أكثر من برامج التلفزيون أو الفيديو.وقال الباحثون في بيان للأكاديمية الأميركية لطب الأطفال «ايه ايه بي» إن الأطفال الصغار يتعلمون بالشكل الأمثل من خلال التفاعل مع الناس وليس مع الشاشة.وبذلك يؤكد الأطباء ما ذهب إليه زملاء لهم في دراسات سابقة من تحذيرات من الآثار السلبية للوسائط الإلكترونية على تطور الأطفال في السنوات الأولى.
يستند بيان الأكاديمية التي تسجل في عضويتها نحو 60 ألفا من أطباء الأطفال وجراحيهم في أميركا إلى نحو 50 دراسة أجريت منذ عام 1999 على أثر التلفزيون والفيديو على الأطفال تحت سن عامين.وشددت الأكاديمية على الخطورة الكبيرة التي ينطوي عليها الاعتماد على الوسائط الإلكترونية في شغل الأطفال وتلهيتهم، وذلك لتزايد المعروض من الوسائط المحمولة حيث اعترف � من الآباء في استطلاع أجري مؤخرا في الولايات المتحدة بأنهم يستخدمون وسائط إلكترونية في الترفيه عن أطفالهم قبل بلوغهم عامهم الثاني، وأن واحدا من كل ثلاثة أطفال لديه جهاز تلفاز في غرفته.وأوضح الباحثون أنه إذا جلس الأطفال في سنواتهم الأولى كثيرا أمام شاشة التلفاز، فإن ذلك يؤثر سلبا في قدراتهم اللغوية عند بلوغهم سن الالتحاق بالمدرسة.كما عبر الباحثون عن قلقهم إزاء احتمال إصابة الأطفال بالأرق جراء مشاهدة التلفاز قبل النوم «ويمكن لنقص النوم أن يؤدي إلى اضطرابات سلوكية ومشاكل صحية».وانتقدت الدراسة كثرة مشاهدة الآباء للتلفاز، وقالوا إن تركيز الأطفال يتأثر سلبا أثناء مشاهدة آبائهم للتفاز حتى وإن كان الأطفال يلعبون في هذا الوقت.وأوصى الخبراء الآباء بأن يولوا أولادهم المزيد من الرعاية بدلا من الانصراف لمشاهدة التلفاز.

العنف العائلي يطال ربع أطفال أميركا

أكثر من طفل من بين كل 4 في أميركا شهدوا العنف الجسدي بين الأهل في وقت من الأوقات، وأن واحدا من كل 9 شهدوا ذلك خلال السنة الماضية.هذا ما وجدته دراسة أميركية جديدة أجرتها «جامعة نيو هامسفير كرايمز»، وجاء فيها أنه رغم «تعرض الأطفال لعنف بين الأهل بطرق مختلفة بينها سماعه أو رؤيته بأم العين، أو مشاهدة تداعياته، فإن أغلب هؤلاء الأطفال (�) كانوا شاهدين مباشرة لأقل من حادثة من هذا النوع».وقالت الباحثون «ليس مفاجئاً، مع هذا المعدل العالي من التعرّض لمثل هذه المشاهدات، أن يكون للأطفال ردة فعل قوية تجاه ذلك. فقرابة النصف صرخوا من اجل أن يتوقف الأهل عن ذلك، وأكثر من 2 من أصل 5 حاولوا الهروب من مكان المشاجرة، وقرابة 1 من 4 طلبوا المساعدة».وأضافوا أنه ينبغي على الأهل أيضاً معرفة أن تعرض الأطفال للعنف في العائلة لا يقتصر على الشجار بين الأهل، بل يتضمن مهاجمة الأقرباء جسدياً.ووجدت الدراسة أن قرابة 18.8 مليون طفل تعرضوا إلى نوع من هذا العنف العائلي في حياتهم.

البحر يرتفع متراً بعد 500 سنة

تشير النماذج المناخية إلى أن انبعاث الغازات الدفيئة والتلوث الجوي سيرفع مستويات البحر خلال الـ 500 سنة المقبلة.
وقال الباحثون الدانمركيون في جامعة كوبنهاغن إنه «بالاعتماد على الوضع الحالي فإننا معرّضون لتغييرات في مستوى البحر خلال السنوات الـ 500 المقبلة».وأشار الباحثون إلى أن هذا المستوى المرتفع للبحر الذي سيتسبب به الانحباس الحراري قد تنتج عنه تكاليف اقتصادية ضخمة، وتبعات اجتماعية، وهجرات قسرية.وذكروا أنه في أسوأ سيناريو للنماذج المناخية، سيرتفع مستوى البحر 3.6 أقدام (أكثر من متر) في عام 2100، وفي عام 2500 سيرتفع 18 قدماً (5.4 أمتار).أما في أكثر السيناريوهات تفاؤلاً، فمستوى البحر سيرتفع قدمين (0.6 أمتار) بحلول عام 2100، و6 أقدام (1.8 متر) في عام 2500.وقالوا إن مستوى البحر ارتفع في القرن العشرين بمعدل ميليمترين (0.002 متر) في السنة الواحدة، لكن ذلك تسارع خلال العقد الفائت بنسبة p.

الآباء يُجرون جراحات تصغير المعدة.. والأبناء يخسرون الوزن

وجدت دراسة أميركية جديدة أن أفراد عائلات الأشخاص الذين أجروا عمليات تصغير المعدة بهدف إنقاص الوزن، قد يخسرون أيضاً من أوزانهم ويتبعون أنظمة غذائية صحية أكثر ويمارسون التمارين الرياضية بشكل أكبر.ووجد باحثون في جامعة «ستانفورد»، بعد مراقبة أفراد عائلة 35 شخصاً خضعوا لعمليات تصغير المعدة، لمدة سنة بعد الجراحة، أن وزنهم انخفض بمعدل 3.6 كيلوغرامات.كما تبيّن أن أطفال هذه العائلات استفادوا من ارتباطهم الوثيق بالمرضى، بتسجيلهم مؤشر كتلة جسم أقل مما هو متوقع.وظهر أن النساء اللواتي عانين من الوزن الزائد واتبعن نظاماً غذائياً معيناً بإشراف طبي، وخضعن لجراحة تصغير المعدة، خسرن بين %2 إلى %5 من الوزن على مدى 12 شهراً، وخسر خلال الفترة نفسها أفراد عائلاتهن %3 من أوزانهم.وقال الباحث المسؤول عن الدراسة جون مورتون إن «أفراد العائلة تمكنوا من خسارة الوزن، لأنهم شاركوا المريض نظامه الغذائي بكل بساطة كونهم يتشاركون معه المنزل».وظهر أنهم لم يخسروا فقط من الوزن، بل تقلص أيضاً محيط خصرهم من 119.38 سنتيمتراً إلى 111.76 سنتيمتراً.

تحنيط بريطاني على طريقة توت عنخ آمون

تبرع سائق سيارة أجرة بريطاني بجسده لتحنيطه في فيلم وثائقي، قبل أن يفارق الحياة عن عمر ناهز 61 عاماً نتيجة اصابته بسرطان في الرئة. وبذلك سيصبح ألن بيليز أول رجل محنط في العالم، على غرار ما كان يفعله المصريون القدماء بجثثهم قبل نحو 3000 عام. وحنط العلماء جثة بيليز باستخدام التقنيات التي حفظت جسم توت عنخ آمون بعد وفاته عام 1323 قبل الميلاد. يذكر أن بيليز كان يحب مشاهدة الأفلام الوثائقية، ووافق على تحنيط جثته بعد أن رأى اعلاناً من شركة تلفزيونية تبحث عن متبرع لتصوير عملية تحنيط جثته. وستعرض القناة التلفزيونية الرابعة البريطانية الفيلم الوثائقي عن عملية التحنيط الذي حمل اسم «تحنيط ألن: آخر أسرار مصر» الإثنين المقبل.

انتحار جوي

سيحصل جيش البر الأميركي قريبا على طائرة صغيرة محمولة بلا طيار، صامتة وقادرة على تدمير هدف بالاصطدام به ما يفجر شحنة تحملها.
فقد أبرم الجيش الأميركي في أواخر يونيو الماضي عقدا قيمته 4.9 ملايين دولار مع شركة «ايروفيرونمنت» لتزويده في أقرب وقت ممكن عددا غير محدد من هذه الطائرات بلا طيار التي ستعرف باسم «سويتشبلايد».
وزن الطائرة أقل من كيلوغرامين ويمكن حملها في جعبة الجندي. ولدى إطلاقها تخرج من أنبوب وتفرد جناحيها. وهي تحلق بواسطة محرك الكتروني وتبث صور فيديو من آلة التصوير المدمجة فيها وتتيح التصويب بدقة على هدف محدد، كما قالت الشركة في بيان.
ولدى رؤية الهدف على الصور التي ترسلها الطائرة مباشرة، يستطيع مشغل الطائرة التأكد من انه الهدف المطلوب وبالتالي تفادي وقوع ضحايا جانبية، كما قالت الشركة وسلاح البر. عندئذ تنقض الطائرة على الهدف وتصدمه، مفجرة شحنتها.

آلة زمن بـ11 ألف عام

يضم مبنى غريت جيلد هول في العاصمة الاستونية تالين أحدث آلة للزمن في العالم.
وبفضل الآلة التفاعلية وعدد من القاعات يمكن للزوار معرفة الكثير عن 11 ألف عام من تاريخ استونيا. ويضم المبنى البالغ عمره 600 عام الذي أعيد افتتاحه حديثا متحف ايستي أيالوميوزيم التاريخي.

انتظرونا و موجز اخر قريبا بعون الله

موجز انباء اليوم الاربعاء 19/10/2011... بعيدا عن السياسة :) 677824005

» موجز انباء اليوم الاربعاء 13/4/2011.. بعيدا عن السياسة:)
» موجز انباء اليوم الخميس 31/3/2011... بعيدا عن السياسة :)
» موجز انباء اليوم الجمعة 7/10/2011.. بعيدا عن السياسة :)