موجز انباء اليوم السبت 22/10/2011... بعيدا عن السياسة :)

نقدم لكم موجز انباء اليوم متمنين لكم المتعة و الفائدة في قرائته ....

الكمبيوتر الشخصي.. يحتضر

يبدو أن أجهزة الكمبيوتر الشخصية تحتضر، ولكن ببطء، فمبيعات تلك الأجهزة إلى تراجع، ومبيعات الهاتف الذكي والكمبيوتر اللوحي مزدهرة، لكن «إنتل» ترى أن جهاز الكمبيوتر لن يذهب بعيدا في وقت قريب.فقد ارتفعت مبيعات أشباه الموصلات لدى إنتل بنحو %22 في الربع الثالث، لتقود عائدات الشركة إلى الارتفاع للربع السادس على التوالي، رغم بيئة المبيعات الباهتة للأجهزة الشخصية، فشحنات الكمبيوتر عموما نمت فقط بنسبة %3.2 على الصعيد العالمي.وفي جولة على مناطق مختلفة وشرائح مختلفة من العالم، تتوافر صورة أكثر وضوحا حول لماذا لم يتم حتى الآن إعلان وفاة الكمبيوتر الشخصي، ولماذا «إنتل» لا تزال ناجحة جدا في الآونة الأخيرة؟
وقالت «إنتل» إن طلب المستهلكين على أجهزة الكمبيوتر في الولايات المتحدة وكندا وأوروبا تراجع بشدة، ولكن المستهلكين في الأسواق الناشئة لا يزالون يطلبون الكثير منها.وارتفعت نسبة المبيعات في الصين بنسبة %12، والهند 21 في المائة، وتركيا %14، واندونيسيا بنسبة 23 في المائة، بينما أصبحت الصين السوق الأول في العالم للكمبيوترات الشخصية، والتي تشهد نموا سريعا في البرازيل أيضا.
وفي المسح الأخير لشحنات الكمبيوتر في الربع الثالث من العام، وجدت شركة «غارتنر» للأبحاث أن صناعة الكمبيوتر مزدهرة في مناطق أخرى كذلك، في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وتضاعفت شحنات الكمبيوتر عن الفترة نفسها من العام الماضي.وقالت «غارتنر» إن العديد من مالكي أجهزة الكمبيوتر المكتبية السابقين في تلك المنطقة يقومون الآن بشراء أجهزة كمبيوتر محمولة لأول مرة.

«الكوسكوس» يغزو معد الفرنسيين

أصبح طبق الكوسكوس من أهم الأكلات المفضلة للفرنسيين في دلالة واضحة على مدى تأثر المطبخ الفرنسي بأكلات المهاجرين من دول المغرب العربي.ويحتل طبق الكوسكوس المرتبة الثالثة في قائمة الأكلات المحببة للفرنسيين، ويحقق بذلك تقدما كبيرا بعد أن كان يحتل المرتبة العشرين على القائمة نفسها قبل 15 عاما.واحتلت شرائح البط المشوية المركز الأول كأفضل طبق محبب للفرنسيين هذا العام يليه قواقع البحر المزينة بالبطاطس المحمرة.جاء ذلك فى استطلاع للرأي أجراه مركز سوفريس لمعرفة أفضل الأكلات المحببة لقلوب الفرنسيين.
يشار إلى أن الكوسكوس تمكن من كسب معد الفرنسيين على حساب أكلات اشتهرت بشعبيتها في البلاد مثل شرائح لحم العجل بالنبيذ وسمك السلمون والبيتزا.وتستضيف فرنسا على أراضيها أكثر من 6 ملايين مغربي بعضهم يحمل الجنسية الفرنسية والبعض الآخر يقيم بغرض العمل أو الدراسة.

اسمها زج بها في السجن!

اعتُقلت أميركية وأودعت في سجن في مدينة اتلنتا لحوالي شهرين ظلماً، بعد تشابهٍ في الأسماء أدى للاعتقاد بأنها متهمة بارتكاب جريمة عنيفة.
وكانت تيريزا كولبيبر قد اتصلت بالشرطة في أغسطس الماضي لتبلغ عن سرقة سيارتها، غير أن عناصر من الشرطة كبّلوها ووضعوها في السجن.وقالت كولبيبر إنها أبلغت الشرطة مراراً وتكرراً ان اعتقالها خطأ وانها لم ترتكب أي جريمة، غير أن الشرطة أصرّت على اتهامها برمي ماء مغلي على حبيبها.ولكن تبيّن لاحقاً أن المرأة التي تبحث عنها الشرطة تحمل الاسم عينه، أي تيريزا، ولكن عائلتها مختلفة وهي غيلبريت.ولم تتمكن تيريزا من دفع الكفالة التي حددت لها بقيمة 12 ألف دولار وبقيت في السجن 53 يوماً إلى أن تمكن محامٍ تابع للمحكمة من إحضار المرأة الأخرى وأثبت أن الشرطة اعتقلت المرأة الخطأ.وقال المحامي أشلي ميرشانت إن الشرطة قامت بعمل سيئ جداً واكتفت بأن المرأة تدعى تيريزا وسوداء لتعتقلها.

تمييز عنصري في تجهيزات السلامة في السيارات

النساء أكثر عرضة للاصابة خلال حوادث السير، لأن تجهيزات السلامة في السيارات مصممة أكثر لتناسب الخصائص الجسدية للرجال.
هذا ما يقوله باحثون أميركيون، درسوا بيانات جمعت خلال عقد من الزمن حول حوادث السير في الولايات المتحدة، وتوصلوا إلى خلاصة تقول ان النساء اللواتي يستخدمن حزام الأمان هن عرضة للاصابة أكثر بـ %47 مقارنة مع الرجال الذين يستخدمون حزام الأمان.
وفي حين كانت دراسات أخرى قد ركزت على اختلاف أساليب القيادة بين النساء والرجال، مشيرة الى انها تلعب دورا في ما خص الحوادث، رأى الباحثون الثلاثة، الذين نشروا دراستهم في مجلة «جورنال أوف بابليك هيلث»، أن في ذلك علاقة بتصميم تجهيزات السلامة.
فوضعية مساند الرأس على سبيل المثال لا تراعي الخصائص الجسدية الخاصة بالنساء. إلى ذلك، ولأن النساء أصغر قامة من الرجال، فهن عرضة أكثر للاصابة في الأرجل، بحسب هذه الدراسة.وقد أعلن الباحثون أنه «لا بد من تركيز السياسات الصحية، كما التنظيم الخاص بآليات السيارة، على تصميم تجهيزات سلامة مدروسة خصيصا لمراعاة خصائص النساء».

البريطانيون يفضّلون القراءة في الفراش على {الحميمة}

يبدو أن البريطانيين يفضّلون قراءة كتاب جيد قبل الخلود إلى النوم على ممارسة علاقة حميمية. فقد جاء في دراسة لاستطلاع الرأي أن %14 من البريطانيين يقومون بإلقاء نظرة سريعة على حواسيبهم المحمولة، ويتفقدون مواقع الشبكات الاجتماعية قبل النوم، بدلاً من شريك أو شريكة الفراش. وأضافت الدراسة أن الكثير من البريطانيين لا يكلفون أنفسهم عناء الاقتراب من النصف الآخر في الفراش بعد أطفاء الأنوار، ويلجأ ربعهم إلى النوم على حافة السرير لتجنب الاحتكاك بالشريك.وأشارت إلى أن %50 من البريطانيين ما زالوا يتمتعون بمعانقة أو تقبيل النصف الآخر فقط قبل الخلود إلى النوم، فيما يفضّل %10 الاستماع إلى المذياع، و%7 التحدث هاتفياً إلى صديق أو قريب، كآخر نشاط يمارسونه قبل النوم. كما وجدت الدراسة أن ما يقرب من نصف سكان بريطانيا يذهبون إلى الفراش كل ليلة بين الساعة التاسعة والحادية عشرة، ويحصل ثمانية من كل عشرة منهم على ما يتراوح بين 6 و8 ساعات من النوم.

المدح الزائد للنفس يؤدي إلى الاكتئاب

الأشخاص الذين يسعون الى تعزيز ثقتهم بالنفس عن طريق خداعها، بإقناعها بأنهم قاموا بعمل رائع رغم عدم تحقيق ذلك، ينتهي بهم المطاف إلى الإصابة بالاكتئاب. يقول الباحث الأميركي يون هون كيم، في دراسة جديدة حول هذا الموضوع أجريت في جامعة بنسلفانيا، إن الأشخاص الذين قيموا بأن أداءهم عال جداً، لم يكن كذلك في الواقع وإنما شعروا بالاكتئاب.شملت الدراسة ثلاث مجموعات، ضمت جميعها 295 طالباً جامعياً، معدل اعمارهم 19 عاماً، ومجموعة من طلاب هونغ كونغ شملت 2780 شخصاً.وفي الاختبارين الأولين، أجريت اختبارات أكاديمية لواحدة من المجموعات الأميركية، ومجموعة هونغ كونغ، حيث طلب منهم جميعاً تقييم ومقارنة أدائهم الخاص مع طلاب آخرين، وملأ الجميع استمارات لتقييم أعراض الاكتئاب.وفي الاختبارين الثالث والرابع قيّم العلماء المجموعتين الأميركيتين الأخريين بتمارين تجعل من أدائهم عال ويظنون أنه منخفض، ومن ادائهم منخفض يظنون أنه عال.ووجد الباحثون في الاختبارات جميعها أن من قيموا انفسهم على ان أداءهم كان أعلى من الواقع، كانوا أكثر عرضة بشكل ملحوظ للشعور بالاكتئاب. وقالوا إن «الاكتئاب بعد المدح الزائد للنفس يحدث على الأرجح عندما يكون الشخص امتدح نفسه بشكل مضاعف.

أقدم دليل على الحياة.. بكتيريا

قال باحثون كنديون إنهم عثروا على أقدم دليل لحياة تعتمد على الأوكسجين على الأرض، وقد ظهرت على شكل بكتيريا قبل حوالي 2.48 مليار سنة. وأوضح العلماء في جامعة ألبرتا أن بكتيريا تتنفس الأوكسجين عاشت وتكاثرت على الأرض قبل أكثر من 100 مليون سنة مما كان يعتقد سابقاً. ودرس الباحثون الرابط بين مستويات الأوكسجين في الغلاف الجوي والكثافة المتصاعدة لمعدن الكروميوم في الصخور بقاع المحيطات والذي عزي إلى بكتيريا تتنفس الأوكسجين فتتت معدن البيريت. وقالوا «إن الدراسة تقدم لنا تاريخاً جديداً لحدث التأكسد العظيم، وهو التاريخ الذي ظهر فيه الأوكسجين للمرة الأولى».

العنف المنزلي يطال ربع نساء الصين

أظهر استطلاع حكومي أن قرابة %24.7 من النساء الصينيات يعانين العنف المنزلي بأنواعه.
أجرى الاستطلاع مكتب الإحصاء الوطني NBS بالتعاون مع ا»تحاد عامة نساء الصين»، وشمل 105573 امرأة تخطين سن الـ18 عاماً، وتبين أن قرابة %24.7 منهن عانين العنف المنزلي، بينهن %5.5 تعرضن للعنف الجسدي.وكان معدل النساء بالمناطق الريفية اللواتي تعرضن لهذا العنف %7.9 مقابل %3.1 في المدن.وذكرت نائب رئيس «اتحاد عامة نساء الصين»، جين يان، إنه مقارنة بالعقد السابق باتت النساء الصينيات أكثر وعياً بشأن العنف المنزلي، لافتة إلى أن الأمر الذي ساهم في ذلك هو القوانين العديدة التي سنت في هذا المجال، والجهود التي بذلت لزيادة الوعي.وأشارت إلى أن المزيد من النساء بتن يلجأن للشرطة والمجموعات غير الحكومية والإعلام للمساعدة.

اللص.. يتحول إلى ضحية

جاكسونفيل ـ يو.بي.أي ـ تحول لص يتنكر بزي الرجل العنكبوت، ويتسلح بسيف «ساموراي»، إلى ضحية، بعد ان تعرض إلى ضرب مبرح من قبل موظف في متجر كان يحاول سرقته.ونقلت صحيفة «جاكسونفيل ديلي نيوز» أمس، عن مسؤول الشرطة في منطقة «أونسلو» في «كارولاينا الشمالية»، إيد براون، ان رجلاً في الـ 56 من العمر، يدعى دايل فوتي، تنكر بزي الرجل العنكبوت (سبايدرمان)، وهدد موظفاً في متجر بسيف «ساموراي» كي يعطيه المال الذي في الصندوق.غير ان براون قال إن صاحب المتجر رفض طلب اللص وضربه على بطنه بعصا مكنسة، وانضم إليه موظف آخر، وتمكنا من الإمساك باللص ونزعا قناعه، غير أنه عاد وتمكن من الفرار.وألقت الشرطة بعدها القبض على فوني، وكان يقوم بحلق شعر رأسه.

ضاعت مفاتيح الزنازين فأعلنت الطوارئ في السجن

أعلنت سلطات السجن المركزي بمدينة بيرمنغهام البريطانية حالة الاستنفار بعد ضياع مفاتيح زنزاناته، في ثاني حادث من نوعه خلال الأشهر الثلاثة الماضية. وقالت صحيفة دايلي ميرور أمس، إن نزلاء السجن البالغ عددهم 1400 سجين وضعوا في زنزاناتهم طوال يوم أمس، مع قيام الموظفين بتمشيط السجن بحثاً عن المفاتيح المفقودة.واضافت أن مسؤولي السجن يخشون قيام مساجين بنسخ المفاتيح، وهم يخططون الآن لاستبدال اقفال الزنزانات وبكلفة قد تصل إلى عشرات الآلاف من الجنيهات الإسترلينية. ونسبت الصحيفة إلى مصدر في سجن بيرمنغهام قوله «إن السجن يعاني الفوضى منذ تولي شركة الأمن الخاصة (جي 4 إس) مسؤولية ادارته، كما يعاني نقصا بعدد الموظفين».واشارت إلى أن الشركة الأمنية اكدت أنها اتخذت اجراءات للتعامل مع الحادث.وكان واحد من أسوأ السجون سمعة في بريطانيا اعلن حالة التأهب في «أغسطس»، بعد قيام أحد الحراس بأخذ مفاتيح السجن عن طريق الخطأ إلى منزله.وقام مسؤولو سجن «ويكفيلد» بتغيير اقفاله عقب الخطأ الأمني، خشية احتمال أن يكون شخص ما اطلع على مفاتيح السجن وبشكل يمكن أن يجعله قادراً على صنع نسخ منها.

أميركا: النساء والشباب أكثر عرضة للانتحار

كشفت دراسة تستند الى بيانات تعود لعامي 2008 و2009 أن أكثر من ثمانية ملايين من البالغين في الولايات المتحدة، فكروا في الانتحار خلال العام السابق، وأن أكثر من مليوني شخص قالوا بالفعل انهم وضعوا خططا لقتل أنفسهم. وقالت أول دراسة من نوعها، اصدرتها المراكز الاميركية لمكافحة الامراض والوقاية منها، ان النساء والقوقازيين الذين تقل أعمارهم عن 30 عاما أكثر عرضة لافكار الانتحار. ويشير مسح قام بدراسة بيانات من عامي 2008 و2009 الى أن أكثر من ثمانية ملايين شخص بالغ قالوا انهم فكروا في الانتحار خلال العام السابق، وأن أكثر من مليوني شخص قالوا انهم وضعوا خططا لقتل أنفسهم، وأن أكثر من مليون شخص ذكروا انهم حاولوا الانتحار. وتظهر الدراسة اختلافات واسعة من ولاية لاخرى في بلد يسكنه حوالي 310 ملايين نسمة.

ديجينيريس في عيد الشكر: تبنوا ديكاً رومياً

لوس أنجلوس ـ يو.بي.أي ـ قدمت مقدمة البرامج الأميركية إيلين ديجينيريس نصيحة مهمة إلى كل معجبيها، وحثتهم على تبني ديك رومي بدلاً من أكل واحد في عيد الشكر. وأفاد موقع منظمة «لوك تو ذي ستارز» الأميركي ان ديجينيريس أثارت مسألة ذبح الديوك الرومية في عيد الشكر بأميركا، وحثت الناس على تبنيها بدلاً من أكلها. وقالت «هل تعلمون ان ما بين 250 و300 مليون ديك رومي تربى سنوياً لتذبح في أميركا؟». وأضافت ان 46 مليون ديك رومي تذبح بمناسبة عيد الشكر فقط، لذا «هذه السنة بدلاً من أكل ديك رومي رجاء انضموا إليّ في تبني أحدها من مزرعة تنفذ مشروع «تبنّوا ديكاً رومياً».

5.5 مليارات دولار كلفة العطلة المدرسية البريطانية

كشفت دراسة جديدة نشرتها صحيفة «ديلي ميرور» أمس، أن العطلة المدرسية الانتصافية تكلف كل أسرة بريطانية تربي طفلين 463 جنيهاً استرلينياً.ووجدت الدراسة أن الأسر البريطانية تنفق 3.5 مليارات جنيه استرليني في العام، أي ما يعادل 5.5 مليارات دولار أميركي، على الترفيه عن أطفالها خلال هذه العطلة.وقالت ان رعاية الطفل تكلّف الأسرة البريطانية الواحدة 164 جنيهاً استرلينياً خلال العطلة الانتصافية، فيما يكلّف قضاء يوم في حدائق الترفيه 93 جنيهاً للأسرة الواحدة التي تربي طفلين.وأضافت الدراسة أن الكثير من الأسر البريطانية تخطط الآن للتخفيف من الانفاق خلال تلك العطلة بسبب الضائقة المالية.

ولنا موعد آخر وموجز جديد للانباء

انتظرووووووووووونا

» موجز انباء اليوم السبت 19/11/2011... بعيدا عن السياسة :)
» موجز انباء اليوم الخميس 5/5/2011 بعيدا عن السياسة :)
» موجز انباء اليوم الجمعة 28/10/2011... بعيدا عن السياسة :)