الدولة / المدينة : syriaرقم العضوية : 6الابراج : عدد المساهمات : 13615العمر : 30العمل/الدراسة : طالبة طب.. متزوجة . : كونوا على ثقة..
الحب الانترنتي متل فتيش راس السنة.. ضجة و الوان و ريحة..
و اخرتو عالزبالة .. و شكراً ^_^ الأوسمة :
-----------------
معارف: (5/5)
موضوع: اخبار بكل النكهات.. تناسب اذواقكم :) 16/12/11, 03:38 pm
اخبار بكل النكهات.. تناسب اذواقكم :)
سجائر الآباء تصيب أولادهم باللوكيميا أظهرت دراسة استرالية جديدة أن الأطفال الذين كان آباؤهم يدخنون وقت ان حملت أمهاتهم بهم يزيد لديهم بنسبة 15 % احتمال الإصابة بأكثر الأنواع شيوعا من السرطان، وهو أحد أشكال سرطان الدم. وتضع الدراسة في الاعتبار عدة عوامل في إصابة الأطفال بسرطان الدم الليمفاوي الحاد، وترصد عوامل أخرى تزيد احتمالات الإصابة. وقال الباحثون «الحيوانات المنوية التي تحتوي على الحمض النووي (التالف من أثر التبغ) يمكن أن تخصب بويضة.. مما قد يؤدي بالتالي إلى مرض الجنين». وأجرى الباحثون دراسات على أسر نحو 300 طفل مصاب بهذا النوع من السرطان، وسألوا عن عادات التدخين لدى كلا الأبوين. كما قارنوا بين تلك الأسر وأسر أكثر من 800 طفل من أعمار متماثلة غير مصابين بسرطان الدم. ووجدوا أن الأطفال الذين كان آباؤهم يدخنون 20 سيجارة على الأقل يوميا وقت الحمل، هم أكثر عرضة بنسبة 44 % للاصابة بهذا المرض. ومن بين تسعة تقارير سابقة استخدمها الباحثون في مقارنتهم بالدراسة الحالية، أظهرت ستة منها أيضا زيادة احتمال الإصابة.
دمية لإنقاذ أطفال دارفور من الموت يقام حاليا في متحف «دي لافيل» للفنون الجميلة في باريس معرض لمجموعة من الدمى، سيتم طرحها قريبا في مزاد علني يعود ريعه لدعم الأطفال في دارفور (في السودان). والدمى هي من تصميم أشهر بيوت الأزياء الفرنسية العالمية، من أمثال «كريستيان ديور» و«جوش» و«جان بول جوتييه» و«بوش». ومن المزمع تنظيم المزاد في الثامن عشر من ديسمبر الجاري، على أن يخصص دخله لجهود توفير الأمصال والتطعيمات والغذاء وكل ما يحتاج إليه الأطفال في دارفور.
مستعدّ للزواج .. ليفوز بالانتخابات قال الملياردير الروسي الأعزب ميخائيل بروخوروف الذي أعلن الأسبوع الفائت الترشح لانتخابات الرئاسة الروسية المقبلة، إنه مستعد لبذل قصارى جهده وحتى الزواج، لتحقيق الفوز بالانتخابات. أما بالنسبة لما سيفعله بروخوروف (46 عاماً) لو أصبح رئيسا، فقال إنه سيقرر في بادئ الأمر العفو عن قطب النفط الروسي السابق ميخائيل خودوركوفسكي، الرئيس السابق لشركة النفط «يوكوس»، المحكوم عليه بالسجن 8 سنوات بقضية احتيال وتهرب من دفع الضرائب في عام 2005. ويشغل بروخوروف المركز الثالث بين أغنياء روسيا، بثروة تقارب 18 مليار دولار.
غوغل ضد.. العبودية أعلنت شركة غوغل عن تقديم منح بقيمة 11.5 مليون دولار إلى 10 منظمات تعنى بمكافحة العبودية والاتجار بالبشر. وبذلك تكون غوغل قد انضمت إلى المعركة ضد العبودية. وقال غاري هوغن رئيس ورئيس مجلس إدارة منظمة «مهمة العدل الدولية»، المستفيدة من تبرع غوغل، إن هذه الخطوة هي «استثمار يغيّر اللعبة». يشار إلى أن هذه المنظمة تعمل على مساعدة ضحايا العبودية والاستغلال الجنسي في عشرات الدول. ويذكر أنه بحسب تقديرات المنظمات المستفيدة من الـ 11.5 مليون دولار، فإن دعم غوغل سيساعد في تحرير نحو 12 ألف شخص من العبودية، ويحول دون تحول الملايين إلى ضحايا. وتتفاوت الأرقام التي يقدرها الناشطون وغيرهم لأعداد «العبيد» وهي تتراوح بين 10 و30 مليوناً في العالم. واختارت غوغل تسليط الضوء على هذه المسألة، لأن موظفي الشركة في العالم يدعمون قضية الحرية، وهي أهم حقوق الإنسان الأساسية.
..و«فيسبوك» ضد الانتحار أطلقت فيسبوك لمستخدميها الكنديين والأميركيين تطبيقاً لمنع الانتحارات يسمح بالإبلاغ بالرسائل التي توحي بأن صاحبها على وشك الانتحار. وعندم يتم الإبلاغ بالرسالة، يرسل التطبيق بريداً إلكترونياً إلى صاحبها، ينصحه فيه الاتصال برقم طوارئ أو التكلم مع اختصاصي. وصرح جو سوليفان المسؤول عن أمن الشبكة الاجتماعية التي تضم 800 مليون عضو في بيان: «نحن فخورون بالاحتمالات الجديدة التي نقدمها لمد يد العون لمن يواجهون مشكلات». وقد صمم هذا التطبيق بالتعاون مع جمعية أميركية تكافح الانتحار هي «ناشونال سويسايد بريفينشن لايفلاين». وتتلقى هذه المنظمة 70 ألف اتصال في الشهر، وهي تعمل مع فيسبوك منذ عام 2006. وتسمح هذه الشراكة «للمستخدمين بالحصول على المساعدة عندما يكونون في أمس الحاجة إليها»، على حد قول جو سوليفان. وأوضح جون درابر وهو أحد المسؤولين في المنظمة، قائلاً: «قد علمنا أن الكثيرين من الأشخاص لا يرتاحون عندما يتكلمون على الهاتف، فهذا التطبيق الجديد يسمح لهم بالحصول على المساعدة متى شاءوا».
الطالبات البريطانيات يلجأن إلى الدعارة لتمويل دراستهن كشف الاتحاد الوطني للطلاب في إنكلترا أن أعداداً متزايدة من الطالبات يلجأن إلى ممارسة الدعارة لتمويل رسوم دراستهن. وقال إن بعض الطلاب يلجأون كذلك إلى لعب القمار والمشاركة في التجارب الطبية للحصول على المال. وأشار الاتحاد إلى أن ارتفاع تكاليف المعيشة والرسوم الدراسية، إضافة إلى التخفيضات في أموال المنح الدراسية لعبت دوراً في لجوء الطلاب إلى هذه الوسائل. لكن الحكومة البريطانية تقول في المقابل إنها تمنح الطلاب «حزمة سخية» من الدعم المالي. ومع ذلك يصر الاتحاد على أن التخفيضات الحكومية قد شكلت مزيداً من الضغوط على الطلاب، ووصف لجوء الطالبات إلى العمل في مجال الجنس بأنه «استراتيجية للبقاء، ونحن نحمّل الحكومة المسؤولية». وأضاف أن «الطلاب يلجأون إلى تدابير أكثر خطورة للوفاء بالتزاماتهم المالية، وهذا عمل خطر وغير منظم». وأكدت الجمعية الإنكليزية للعاملين في مجال الجنس التي تدير خطاً هاتفياً للمساعدة في هذا المجال، إن «عدد المكالمات التي تلقتها من الطالبات قد تضاعف خلال السنة الأخيرة»، وأنها تلقت عدداً غير مسبوق من تلك المكالمات، منذ أن «أعلنت الحكومة عن أن الجامعات يمكن أن تزيد الرسوم الدراسية إلى 9000 جنيه إسترليني في العام منذ 2012».
الساعة البيولوجية تؤثر في المخ أظهرت دراسة طبية أن دائرة النوم والاستيقاظ للمسنات ومستوى النشاط الحركي بينهن قد يؤثران سلباً على فرص إصابتهن بخرف الشيخوخة. فقد وجد الباحثون أن المسنات اللاتي تعانين من إضطراب في ساعتهن البيولوجية عرضة للشيخوخة أكثر من غيرهن من المسنات اللاتي يتمتعن بانتظام ساعتهن البيولوجية، ويمارسن نشاطاً حركياً ورياضياًَ بشكل يومي وبصورة منتظمة. وكانت الدراسات السابقة قد أشارت إلى أن للساعة البيولوجية تأثيراً على نشاط المخ ونشاطه ووظائفه وقدرة خلاياه على العمل بصورة طبيعية. ويرى الباحثون أن هذه الحقائق العلمية الجديدة تلقي الضوء على أهمية التدخل المبكر لتلافي الآثار السلبية لخلل الساعة البيولوجية، وذلك عن طريق الانتظام في ممارسة الرياضة والنشاط الحركي مع زيادة معدلات التعرض للأشعة الشمس والضوء لتنظيم آلية عمل الساعة البيولوجية، لتحسين القدرات الادراكية والذهنية بين المسنات.
الأميركيون يعزفون عن الزواج تراجعت نسبة البالغين المتزوجين في الولايات المتحدة الى 51 %، وهي نسبة قياسية متدنية، وان الأميركيين ينتظرون لفترة أطول من أي وقت مضى للزواج. وأظهرت دراسة جديدة أن عدد الزيجات الجديدة في الولايات المتحدة هبط بنسبة خمسة في المائة بين عامي 2009 و2010، وان تباطؤ النشاط الاقتصادي قد يكون ساهم في ذلك. ومقارنة بالانخفاض القياسي الحالي لعدد البالغين المتزوجين، وهو 51 % كانت النسبة 72 % عام 1960. ووجدت الدراسة التي اعتمدت على تحليل بيانات الاحصاء الأميركي للسكان لعام 2010 أن متوسط السن عند الزواج للمرة الأولى للزوجات هو 26.5 عاما، بينما للأزواج 28.7 عاما، وهو اكبر متوسط عمري للزواج بين الأميركيين. وليست الولايات المتحدة وحدها التي تتراجع فيها معدلات الزواج، بل مجتمعات أخرى متقدمة تشهد معدلات مماثلة.