الروائي البرازيلي *باولو كويلو* و قطوف من حكمته!!!!
3 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
mäläk sÿ ادارية نشيطة
الدولة / المدينة : syriaرقم العضوية : 6الابراج : عدد المساهمات : 13615العمر : 30العمل/الدراسة : طالبة طب.. متزوجة . : كونوا على ثقة..
الحب الانترنتي متل فتيش راس السنة.. ضجة و الوان و ريحة..
و اخرتو عالزبالة .. و شكراً ^_^ الأوسمة :
-----------------
معارف: (5/5)
موضوع: الروائي البرازيلي *باولو كويلو* و قطوف من حكمته!!!! 07/07/10, 11:45 am
الروائي باولو كويلو
اعتاد الروائي البرازيلي باولو كويلو كتابة تلك اللحظات الصغيرة التي تمرّ في حياتنا ولا نعيرها أي اهتمام، كاتب سطع نجمه في عالم الأدب، نشرت مؤلفاته في أكثر من 150دولة، وترجمت إلى أكثر من خمسين لغة، وبيع منها أكثر من 30 مليون نسخة، تحمل كتاباته روح الفلسفة وتغوص بعمق داخل النفس الإنسانية، واليوم نتوقف مع مختارات من أقوال باولو كويلو وبعض مما جاء في رواياته من حكمة على لسان أبطاله.
- البشر يحلمون بالعودة أكثر مما يحلمون بالرحيل.
- الانتظار مؤلم والنسيان مؤلم أيضا، لكن معرفة أيهما تفعل هو أسوأ أنواع المعاناة.
- الحب الحقيقى يتغير وينمو مع الوقت ويكتشف طرقا جديدة للتعبير عن نفسه.
- فلتكن شجاعا وتخاطر، فلا يمكن استبدال الخبرة بأي شيء آخر.
- يجب أن نخاطر، فلن نستوعب معجزة الحياة إلا إذا سمحنا لغير المنتظر بالحدوث.
- من يملكون الحكمة يملكونها لأنهم يحبون، والحمقى حمقى لأنهم يظنون أنهم يفهمون الحب.
- يُحَبّ المرء لأنه يُحَبّ، فلا يوجد سبب للحب.
- الحب مصيدة، فعندما يظهر لا نرى إلا نوره وتغيب عنا ظلاله.
- قد يودي بنا الحب إلى النار أو الجنة، لكنه يودى بنا حتماً إلى مكان ما.
- النعمة التي يتم تجاهلها تصبح نقمة
- لا يغرق المرء لأنه سقط في النهر، بل لبقائه مغمورا تحت سطح الماء.
- الحياة انتظار دائم للحظة المناسبة للعمل.
- لا يمكن لأحد أن يكذب أو يخفي أي شيء إذا ما نظر مباشرة في عيني آخر.
- إذا بدأت بالوعد بما لم تحصل عليه بعد فسوف تفقد الرغبة في العمل لنَيله.
- أكبر أخطاء الإنسان هي أن يظن أنه لا يستحق الخير والشر الذي يصيبه.
- الحياة تنتظر دوما تأزم الأوضاع لكى تظهر براعتها.
- بإمكان الكائن البشري أن يتحمل العطش اسبوعاً والجوع أسبوعين، بإمكانه أن يقضى سنوات دون سقف، لكنه لا يستطيع تحمل الوحدة, لأنها أسوأ أنواع العذاب والألم.
- إننا دوماً بصدد وضع مشروع ما، أو إنهاء مشروع آخر، أو اكتشاف مشروع ثالث… أن تتوقف من وقت لآخر، أن تخرج من نفسك وتلبث صامتاً أمام الكون، أن تجثو على ركبتيك، جسداً وروحاً، دون طلب أي شيء كان، دون تفكير، دون حتى شكر على أي شيء كان، فقط أن تعيش الحب الصامت الذي يغلفك، في هذه اللحظات من الممكن أن تنحدر بضع دمعات غير متوقعة - ليست دمعات فرح ولا حزن- لا يدهشك ذلك، إنها هبة فهذه الدمعات تغسل روحك.
- الألم مخيف عندما يكشف عن وجهه الحقيقى، لكنه ساحر عندما يكون تعبيرآ عن التضحية او التخلى عن الذات أو الجبن.
- ما لا تراه العين، لا يغتم له القلب.
- كلما كان الناس أسعد حالاً، زادت تعاستهم.
- نحن نعيش دائما التجربة الأولى. خلال عبورنا من المنبع (الولادة) إلى وجهتنا (الموت)، فإن جميع المشاهد جديدة بالنسبة لنا. علينا أن نعيش المستجدات بسعادة بدلا من الخوف، لأنه لا جدوى من الخوف مما لا يمكن تفاديه. فالنهر لا يتوقف عن الجريان.
- حكيم هو الرجل الذي يستطيع تغيير وضعه عندما يجبر على فعل ذلك. وأحمق من يثق بكلام البشر، بدلاً من رحمة الله.
- العفو مسار باتجاهين: في كل مرة نسامح أحداً ما، فإننا نسامح أنفسنا. إذا كنا صبورين مع الآخرين، فإنه يسهل علينا تقبل أخطائنا. حينها نعيش بحرية بعيدا عن أي شعور بالذنب والمرارة، وبإمكاننا إدارة حياتنا بصورة أفضل.
- بعض الأشياء في الحياة تحمل الختم الذي يقول: "لن تدرك قيمتي حتى تفقدني..ثم تعثر علي من جديد".
- كلما اقتربنا من تحقيق أحلامنا أصبحت الأسطورة الشخصية دافعا حقيقيا للحياة.
- إن خوفنا يتلاشى عندما نفهم أن صيرورتنا وصيرورة العالم قد خطتها يد واحدة.
- من يعيش أسطورته الشخصية، يعرف كل ما هو بحاجة لمعرفته. و ليس هناك إلا شيء واحد يمكن أن يجعل الحلم مستحيلاً: إنه الخوف من الإخفاق.
- الشجاعة التي نبديها على الطريق هي وحدها التي تتيح للطريق أن يظهر!
- لكي تؤمن بأن طريقك هو الطريق الصحيح لا حاجة بك أن تثبت أن الطريق الذي اختاره غيرك ليس صحيحاً.
- الرجل الذي يثبت ناظريه على الشمس ينتهي به الأمر إلى العمى.
- الملل ليس في العالم، بل في الطريقة التي نرى بها العالم.
- من يفقد الشيء الوحيد الذي يملكه هو في حال أفضل من معظم الناس، لأن أمامه منذ تلك الساعة كل شيءٍ لكي يكسبه.
- نفكر "من الأفضل ألا نتذوق كأس الفرح، وإلاّ عانينا كثيراً حين يفرغ" .. خوفاً من أن نصغر ثانية ننسى أن نكبر، وخوفاً من أن نبكي ننسى أن نضحك!
- إذا كان عليك أن تبكي ابكِ مثل طفل… لا تنس أبداً أنك حر وأن إظهار انفعالاتك لا يدعو للخجل، اصرخ .. انتحب عالياً بالقدر الذي تشاء، فهكذا يبكي الأطفال، والأطفال يعرفون كيف يريحون قلوبهم بسرعة.. هل سبق أن لاحظت كيف يتوقف الأطفال بسرعة عن البكاء؟ شيء ما يلهيهم، يلفت انتباههم إلى مغامرة جديدة. الأطفال يتوقفون بسرعة عن البكاء. وهذا ما سيحدث لك، إنما فقط إذا بكيت مثلما يبكي طفل.
- إذا كنت حياً عليك أن تهزّ ذراعيك وتقفز وتصدر ضجيجاً، عليك أن تضحك وتتكلم مع الآخرين، لأن الحياة هي نقيض الموت تماماً، الموت هو أن تبقى في الوضع نفسه إلى الأبد. إذا كنت أهدأ مما يجب لم تعد حياً ..
- ينتهي كل شيء نهاية حسنة دوماً، وإذا لم تسر الأمور على ما يرام فهذا لأنك لم تبلغ النهاية بعد ..
- عندما لا تحمل الشجرة ثماراً تنتصب أغصانها متغطرسة متعالية، كذلك هو الأحمق يظن نفسه دوماً أفضل من قريبه.
- كل الدروب تقود إلى المكان نفسه، لكن اختر دربك، وامض إلى نهايته، لا تحاول أن تجوب كل الدروب.
- تأكد من أنك وأنت تدفع ثمن أحلامك تسير حقاً في الطريق الصحيح ..
- الناس لا يتعلمون مما يطلعهم الآخرون عليه .. بل عليهم أن يكتشفوه بأنفسهم.
- لماذا نحرم أنفسنا من الأشياء الصغيرة لنجعل كل الأمور كبيرة و كأن الحياة معركة لا استمتاع بها إلا من خلال الضيق الذي نفرضه على أنفسنا ..!
- لا أحد يضع أحلامه في يد من يبددها
- يجب أن تكون شخص رأى العالم على حقيقته وليس كما أخبروه أنه يجب أن يكون.
- لا يمكن لأحدنا أن يشتّ نظره عمّا يريد. حتى ولو بدا لنا أحياناً أن العالم والآخرين أقوى منّا، السر يكمن في ألا نتخلّى عنه.
- إن لغريمك القوة فقط بالقدر الذي تمنحه أنت له.
دمتم بخير
اطيب امنياتي
!(¯°•سكون الليل•°¯)!
** منشئ المنتدى **
الدولة / المدينة : سوريا / اللاذقيةرقم العضوية : 1الابراج : عدد المساهمات : 8047العمر : 40العمل/الدراسة : مهندس كمبيوتر . : الأوسمة : معارف: (5/5)
موضوع: رد: الروائي البرازيلي *باولو كويلو* و قطوف من حكمته!!!! 07/07/10, 12:38 pm
نبذة رائعة عن حياة الكاتب باولو
وحكم وردت له في مؤلفاته كانت رائعة جدا
ومن روعة ما اعجبني مقولة
- نفكر "من الأفضل ألا نتذوق كأس الفرح، وإلاّ عانينا كثيراً حين يفرغ" .. خوفاً من أن نصغر ثانية ننسى أن نكبر، وخوفاً من أن نبكي ننسى أن نضحك!
سلمت اناملك جاكلين
مووضوع رائع جدا
متيزة دائما حتى باختياراتك
بالتوفيق
mäläk sÿ ادارية نشيطة
الدولة / المدينة : syriaرقم العضوية : 6الابراج : عدد المساهمات : 13615العمر : 30العمل/الدراسة : طالبة طب.. متزوجة . : كونوا على ثقة..
الحب الانترنتي متل فتيش راس السنة.. ضجة و الوان و ريحة..
و اخرتو عالزبالة .. و شكراً ^_^ الأوسمة :
-----------------
معارف: (5/5)
موضوع: رد: الروائي البرازيلي *باولو كويلو* و قطوف من حكمته!!!! 07/07/10, 04:56 pm
ميرسي الك و لمرورك المميّز دائما سكون
عبارات غاية في الروعة
منها مااضحكني
منها ماجعلني امعن في التفكير
ومنها ماجعلني فعلا ابكي كطفلة
و اعتبر مقولته هذه من اروع و ابدع مايكون
- إذا كان عليك أن تبكي ابكِ مثل طفل… لا تنس أبداً أنك حر وأن إظهار انفعالاتك لا يدعو للخجل، اصرخ .. انتحب عالياً بالقدر الذي تشاء، فهكذا يبكي الأطفال، والأطفال يعرفون كيف يريحون قلوبهم بسرعة.. هل سبق أن لاحظت كيف يتوقف الأطفال بسرعة عن البكاء؟ شيء ما يلهيهم، يلفت انتباههم إلى مغامرة جديدة. الأطفال يتوقفون بسرعة عن البكاء. وهذا ما سيحدث لك، إنما فقط إذا بكيت مثلما يبكي طفل.
الدولة / المدينة : سوريا/اللادئيةرقم العضوية : 4الابراج : عدد المساهمات : 10027العمر : 34العمل/الدراسة : مدرسة الحياة . : الأوسمة :
معارف: (5/5)
موضوع: رد: الروائي البرازيلي *باولو كويلو* و قطوف من حكمته!!!! 03/03/11, 08:40 am
يسلمووو هالآيدين على هالشي الحلو دمت بكل الود والاحترام تمينياتي لك بالتوفيق
mäläk sÿ ادارية نشيطة
الدولة / المدينة : syriaرقم العضوية : 6الابراج : عدد المساهمات : 13615العمر : 30العمل/الدراسة : طالبة طب.. متزوجة . : كونوا على ثقة..
الحب الانترنتي متل فتيش راس السنة.. ضجة و الوان و ريحة..
و اخرتو عالزبالة .. و شكراً ^_^ الأوسمة :
-----------------
معارف: (5/5)
موضوع: رد: الروائي البرازيلي *باولو كويلو* و قطوف من حكمته!!!! 03/03/11, 10:35 am
يسلمواعالمرور الكريم نجوم
اطيب امنياتي
الروائي البرازيلي *باولو كويلو* و قطوف من حكمته!!!!