الدولة / المدينة : syriaرقم العضوية : 6الابراج : عدد المساهمات : 13615العمر : 30العمل/الدراسة : طالبة طب.. متزوجة . : كونوا على ثقة..
الحب الانترنتي متل فتيش راس السنة.. ضجة و الوان و ريحة..
و اخرتو عالزبالة .. و شكراً ^_^ الأوسمة :
-----------------
معارف: (5/5)
موضوع: علم الفراسة وتحليل شخصيات النجوم ... 26/01/11, 12:38 pm
علم الفراسة و تحليل شخصيات النجوم ...
احد مواقع الانترنت الخاص بالنساء وضع أمام الطبيب اليش كالينا 3 صور لشخصيات عالمية مشهورة هي انجلينا جولي، ومادونا، ولاعب الغولف الشهير تايغر وودز، وطلب منه تحليل شخصيات أصحابها، فوضع التقييم التالي:
أنجلينا جولي: ضائعة في ذكائها
صفتها الأساسية هي الذكاء، وقد استخدمته باستمرار لتحقيق جميع أهدافها وطموحاتها، وهي ذكية إلى درجة أنها تستطيع تحقيق ما تريده من دون غضب وصراخ. تحضر نفسها قبل أي لقاء، سواء كان مهنيا او شخصيا، بشكل دقيق، وتخطط لكل شيء، وتفكر مسبقا بالأمور ولا تترك شيئا للصدفة. وتتعامل بالطريقة المسؤولة نفسها مع الأدوار السينمائية التي تسند إليها، وأيضا أثناء اللقاءات العادية مع الأصدقاء. وباختصار كل شيء لديها يجب أن يكون دائما مثاليا. انجلينا فقدت في الفترة الأخيرة قليلا من قوتها، فهي ليست سعيدة لان تحقيق الأهداف في العمل أو في الحياة الشخصية لم يعد يكفيها، فعلى الرغم من تحقيقها كل ما تصبو إليه تشعر بان ما قامت به لا يزال قليلا. ينقصها الهدوء الداخلي والراحة، لكنها لا تعرف كيفية تحقيق ذلك.
مادونا: خائفة من الخداع
أرادت دائما تحقيق أشياء كثيرة، وأن تكون ناجحة ومشهورة، وأن تساهم في احداث تغيير في العالم. وكانت لديها مخططات هائلة، وتتوق دائما لأن تكون رائعة وكاملة وموضع ثناء. وعلى الرغم مما يبدو ظاهريا بأنها نجحت في تحقيق ذلك، فانها تشعر بان ما قامت به لا يزال قليلا. صحيح أنها تحتفظ بهذه المشاعر على عمق كبير في داخلها، لكنها تظهر أحيانا فتعاني جراء ذلك. وقد تغلب عليها الاحساس بالفراغ الشامل عدة مرات في حياتها. مادونا من النوع الذي لا يثق بالمحيط الذي تتواجد فيه ولا تدخل أحدا إلى حياتها بسهولة، بل تقوم بعملية اختبار دقيقة له. فهي تدرك بان الكثيرين يريدون الدخول إلى حياتها، لذلك تخشى من تعرضها لخداع أو أن يقوم احد بتدميرها.
تايغر وودز: فقير رغم غناه
على الرغم من شهرته، يعيش لاعب الغولف العالمي حالة صراع مستمر مع الشعور بأنه مهما بذل من جهد فلن ينجح أبدا في أي شيء يقوم به. وينام في داخله صبي عادي صغير يريد أن يثبت أشياء كثيرة وان يكون الأفضل، لكنه يعرف بالمقابل أنه لا يمتلك المقدرات اللازمة لذلك. انه يعيش نوعين من الحياة، الخارجي منه يبدو ناجحا ومشهورا ورائعا غير ان ذلك مجرد شكل سطحي خارجي، أما حياته الداخلية فتشهد كفاحا كبيرا حيث تتعاقب المشاعر حول ما الذي يتوجب عليه القيام به والأشياء التي لا يستطيع القيام بها. لهذا فان العلاقة معه صعبة، وهو يسعى كي لا ينفذ احد إلى داخله ولا يريد أن يظهر لأحد ضعفه. أما العمل فلم يعد يشكل بالنسبة له مصدر سعادة لأنه حتى في هذا المجال ليس راضيا عن المستوى الذي وصل إليه، ويتساءل دائما كم يتوجب عليه أن يفعل أيضا كي يكون كبيرا. وعلى الرغم من كونه يبدو أنه يعيش حياة رائعة، فانه في الحقيقة يعيش كرجل فقير.