طفايات تعمل بالمجال الكهربائي.. حرير ملون طبيعي 100% .. و المزيد من الجديد في العلم. هنا فقط ,,,

جديد العلم... تابعوه معنا في هذا الموضوع...

طفايات تعمل بالمجال الكهربائي!

طور علماء كيمياء أميركيون طفايات حريق من نوع جديد قادرة على إطفاء ألسنة اللهب باستخدام مجال كهربائي قوي بدلاً من الماء أو الرغاوي. تقوم الفكرة على الحقيقة التي اكتشفها العلماء قبل نحو 200 عام ومؤداها أن الكهرباء يمكن أن تؤثر على شكل ألسنة اللهب، حيث أظهرت أبحاث أن بالإمكان إخماد النيران بسرعة كبيرة جدا باستخدام مجالات كهربائية شديدة، تفوق الـ 600 واط.

وتعمل هذه الطفاية الكهربية على شحنات جزيئات السخام الكهربائية، وتصلح كثيرا لإطفاء النيران في الأماكن المغلقة، حيث يمكن تعليقها في السقف، لإخماد ألسنة اللهب من مسافة بعيدة نسبيا، مما يقلل الخطر الذي يتعرض إليه رجال الإطفاء. غير أنها لا تصلح لإطفاء حراق الغابات أو النيران المتسعة الموجودة في المساحات المفتوحة.

حرير ملوّن طبيعي %100!

نجح علماء في سنغافورة في حث دودة القز على إنتاج حرير ملون، وذلك بعد تغذيتها بمسحوق ورق التوت مخلوط بأصباغ منتقاة.
وكانت عملية تلوين الحرير تحتاج في السابق لكثير من المياه والطاقة والمواد الكيميائية.

وأشار الباحثون من جامعة سينغافور الوطنية في دراستهم إلى أن الطريقة الجديدة أكثر صداقة للبيئة وأقل تكلفة وانها تفتح الباب أمام الحصول على مواد صناعية ذات استخدامات جديدة مثل الاستخدامات الطبية.

ينتج الحرير الأصلي من دود القز الذي يتغذى بالدرجة الأولى على ورق التوت. لكن الباحثين خلطوا صبغيات فوسفورية من النوع «ب» مع مسحوق ورق التوت الذي تتغذى عليه دودة الحرير فوجدوا أن الدود الذي غذي على هذا الخليط لم ينتج حريرا أحمر فقط، بل أصبح هو نفسه أحمر تماما بعد ساعة من تغذيه على هذا المزيج. وتكرر الشيء نفسه مع الصبغيات ذات الدرجة 101 (بنفسجي) والدرجة 110 (أخضر). وأنتج دود القز حريرا باللون الوردي وآخر باللونين الأخضر والأصفر تحت تأثير الأشعة فوق البنفسجية.

كما استطاع الباحثون الحصول على حرير طبيعي بألوان أخرى باستخدام مزيج من الصبغيات اللونية المناسبة للون المراد الحصول عليه. وأكدوا أن الحرير الفوسفوري الجديد يصلح للاستخدامات الطبية.

التوقيت الصيفي يربك «آي فون»

أصيبت أجهزة الهاتف الجوال من طراز «آي فون» بحالة ارتباك مؤقت مع التحول من التوقيت الشتوي إلى الصيفي في بريطانيا مؤخرا.
ووجد بعض المستخدمين البريطانيين أنفسهم متأخرين في الذهاب إلى أعمالهم صباح الأثنين بسبب عدم استجابة برنامج التنبيه في الهاتف للتوقيت الجديد. فقد احتفظت منبهات تلك الهواتف بالتوقيت القديم وانطلقت متأخرة ساعة كاملة.ولكن يبدو أن تلك المشكلة ظهرت لدى بعض المستخدمين فقط دون الكل.

ومن المتوقع أن تقدم شركة آبل المنتجة لذلك الهاتف تفسيرا مقنعا لما حدث خاصة وأنه تكرر قبل ذلك مع مستخدمين لهاتف آي فون في الولايات المتحدة.
ويقول المستخدمون إن تلك المشكلة تركزت في ضبط أوقات التنبيه غير المتكررة والموجودة في برنامج التقويم في هاتف آي فون، وكانت موجودة بدرجة أقل عند تشغيل المنبه الزمني العادي في برنامج الساعة بالجهاز.

وقد سبق أن ظهرت المشكلة نفسها في الولايات المتحدة في نوفمبر من العام الماضي عند التحول إلى التوقيت النهاري ووعدت الشركة بإصلاح ذلك الخلل، وهو مالم يحدث. ثم ظهر عيب آخر ببرنامج التقويم في آي فون في أول يوم من السنة الحالية 2011.

اتمنى لكم المتعة والفائدة معنا دائما

دمتم بخير

يسلمووو هالآيدين على هالشي الحلو عيوني
الله لا يحرمنا من هالطلة الحلوة يا حئ
دمت بكل الود والاحترام
تمينياتي لك
بالتوفيق

» حياة توماس اديسون مخترع المصباح الكهربائي...!!!
» مزاج ملون.. اجمل ماكياج يغطي كل الظلال من الجريئة إلى الحيادية.
» ..|| الشاي الابيض .. مصدر طبيعي للنحافه و فوائد عديده ||..