منتديات !(¯°•سكون الليل•°¯)!
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء

 

 فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ...

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mäläk sÿ
ادارية نشيطة
ادارية نشيطة
mäläk sÿ


انثى
الدولة / المدينة : syria
رقم العضوية : 6
الابراج : الحمل
عدد المساهمات : 13615
العمر : 30
العمل/الدراسة : طالبة طب.. متزوجة
. . : كونوا على ثقة..
الحب الانترنتي متل فتيش راس السنة.. ضجة و الوان و ريحة..
و اخرتو عالزبالة .. و شكراً ^_^

الأوسمة
 :
الأوسمة


-----------------
الأوسمة



معارف:
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Left_bar_bleue5/5فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty_bar_bleue  (5/5)

فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty
مُساهمةموضوع: فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ...   فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... I_icon_minitime17/03/11, 11:31 am


فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... 374419581


فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ...

ما الذي يمكن أن يحدث، إذا كان الحافز الحقيقي للعمل والتفكير غير عامل في الوقت الذي يكون فيه العقل قابلاً للعمل، وعلى إستعداد له؟ وهل هناك أوقات معيّنة أو محددة يكون العقل فيها أكثر إنفتاحاً وأكثر قابلية للتعامل مع أنواع معيّنة من التجارب؟ ومتى تفوتنا الفرصة – وإلى غير رجعة – لتعلم مهارات معيّنة؟

هناك من يقول نتيجة لما يجري من أبحاث، أن هناك فترات ثلاث، تتعلق بالنمو العقلي وتطوّره وهي:

أ‌) أوقات حسّاسة

ب‌) أوقات حرجة

ت‌) أوقات مناسبة

غير أنّه اسوأ هذه الفترات، حين يكون الحافز على التفكير غير فاعل، والأسوأ من هذا كله، إذا كان الحافز الصحيح للتفكير عاطلاً عن العمل.

من المعروف في مجال النمو أنّ هناك فترات معيّنة يكون فيها العضو المعني جاهزاً للعمل، والتفاعل مع نوع خاص من الحوافز والمؤثرات وإذا لم تظهر هذه الحوافز في الوقت المناسب كان من المحتمل أن قنوات الإتصال بين الحافز والجهاز المعني من الدماغ عاطلة عن العمل، وأنّها ستختفي وتزول وهذه الظاهرة أمر ينطبق على كل من الإنسان والحيوان معاً.ومن هنا كان علينا أن نكون على علمٍ وإطلاعٍ أكثر عمقاً بالأسلوب الذي يتخذه الدماغ بشكل طبيعي ليصبح جهازاً عاملاً وفاعلاً.

عندما يدخل الرضيع إلى عالم الحياة في هذه الدنيا مجهزاً ببنورونرات أكثر عدداً مما يحتاجه يبدأ الدماغ في إعادة تشكيل نفسه، وتجديد بنيته التي هو عليها في حالة تعمها الفوضى ويسودها الإرتباك وفالنيورونزات الفاعلة هي التي تتكاثر وتنمو وتقوى في السنوات الأولى من حياة الطفل. وأعظم مما يتمّ عنده خلال السنوات الأولى من طفولته هو نشوء شبكات عمل نافعة ومفيدة، تربط بينها قنوات إتصال، تعمل بشكل آلي بالنسبة لجميع المهارات العقلية، والذي يجب أن يلقى الطفل التشجيع اللازم والفاعل للعمل على تنميتها وتطويرها.

يمكن أن نتصور الدماغ حديث الولادة، كأنّه كتلة من الطين، تشكلت بشكل عرضي غير دقيق، وأن ما يجري من آثار البيئة في الدماغ هو العمل على قولبة هذا الدماغ، ليأخذ شكله النهائي، وكأنّها يدُ نحّاتٍ أو صانع تمثالٍ تقرر وإلى حد بعيد، أيّاً من هذه الكتلة قابل للحياة تحتفظ بها وأيها كالقشور لا فائدة منه، يجب إزالته والتخلص منه.

وفي المرحلة الحسّاسة من نمو العقل وتطوّره، تحدث في هذه الكتلة تغيّرات بشكل مؤقت من شأنها أن تعمل على حمايتها، وترقيقها وتنظيمها، وبهذا تصبح وكأنها سكين تعمل بشكل آلي على تشذيب شكلها لتصبح متوائمة، متناغمة في أجزائها ومستواها. وحين يصبح الطفل غير قادر على أن يتمشى مع الحافز الذي يعرض له بشكل كامل، يختار عندها أي هذه الحوافز أكثر إمتاعاً له، وأيها يلبي حاجته، ويكون هو أكثر إهتماماً وايها أكثرها ملاءمة لشخصه، ويتواءم مع قدرته ويتناسب معها.

وعندها يصبح عمل الكبار الأوّل والأهم، هو توفير مثيرات وحوافز فاعلة، متنوعة ومتعددة علاوة على الأخذ بعين الإعتبار حين إعداد هذه الحوافز وتوفيرها، أيا منها يشجع الطفل على التأثر به؟ والتفاعل معه؟ فالطفل الذي يقضي من وقته الكثير في مشاهدة التلفاز، مثلاً، لا تتوقع منه أن ينمو عقله وتفكيره بشكل مماثل لنمو الطفل الذي يتفاعل ويتمشى مع التحدثات المعرفية والشخصية، وكذلك الحال بالنسبة للطفل الذي ينشط ويلعب بفاعلية وجدية، والطفل الذي يقضي كثيراً من وقته وكأنّه في ضياغ، والطفل الذي يسرع في الإنتقال من نشاط إلى آخر دون أن يأخذ الوقت الكافي للتدرب عليه، وإكتساب الخبرة فيه، والمهارات الخاصة به، سيكون عنده عجز في تشكيل شبكات عمل لفهم التجربة التي مرّ بها وتنظيمها بشكل له معنى وفائدة عنده.

وقد شبه بعضهم الدماغ غير الناضج كشجرة كبيرة اكتظت أغصانها بالكثير من الطيور الصغيرة، تغرد كلها بصوت خافت في نفس الوقت، لدرجة لا يستطيع السامع معها أن يسمعها بشكل واضح ومحدد، يساعده على تمييزها عن غيرها من الأغاني والأنغام، وإنما يسمعها أنغاماً اختلط بعضها ببعض، وعندما ينضج الدماغ يأخذ وبالتدريج في تكوين إتصالات جديدة بين بعض أجزائه، ويعمل كذلك على تقوية إتصالات أخرى غيرها وتعزيزها ليصبح كشجرة أخرى تضم في ثناياها عدداً أقل من الطيور، وأكبر حجماً، تقوم كلها بالغناء بشكل واضح وصنت متناغم وبشكل تستطيع معه أن تميز صوت بعضها عن بعض.

إنّ القدرة على تمييز الطفل بين الأصوات المنطوقة بشكل واضح، ومعرفة ما بينها من إختلاف يجب أن نعمل على تنميتها عنده منذ سنواته الأولى، ومن هنا كان على الآباء أن يراقبوا أطفالهم، وبكل عناية وإهتمام حاسة السمع عندهم، على مزاولتها، قبل أن تصاب خلاياهم السمعية بتلفٍ دائم، بسبب حاجتهم إلى التدريب على النطق الصحيح، والتمييز بين أصوات الحروف.

وقد يكون السبب في ضعف القدرة الطفل على التمييز بين الأصوات والنطق بها بوضوح انّنا لم نتح له الفرصة الكافية للقيام بذلك وفي الوقت المناسب لنمو الخلايا التي تقوم بهذه المهمة وعدم توفر القدر اللازم للتجربة والإختبار عند الطفل عن طريق إسماعه أنواعاً مختلفة من الأصوات وفي حالات ومواقف متعددة، فالخبرة والتجربة هي التي تكسبنا هذه القدرة عن طريق تكرار سماعنا لهذه الأصوات، وفي مواقف مختلفة وحالات متعددة.

كما أنّ الكبار الراشدين الذين يتعلمون لغة أجنبية بلهجات متعددة نادراً ما يستطيعون التحدث بها بطلاقة وبلهجة ميسرة، فالمشكلة هنا تكمن في الدماغ، وليس في الصوت من حيث طبيعته وحقيقته ففي الوقت الذي يعتقدون فيه أنّهم يسمعون الأصوات بشكل صحيح، إنّما هم في واقع الأمر قد فقدوا القدرة على التمييز بين نماذج هذه الأصوات التي لم يسبق لهم أن سمعوها أو تلقوها في طفولتهم وفي مواقف حياتية وعملية بإعتبارها لغة أجنبية عنهم، ولهذا فهم غير قادرين على أن يستحضروها في أذهانهم ما داموا لم يسبق لهم أن سمعوها في طفولتهم فما يتلقونه وهم أطفال من نماذج صوتية، تبقى حية في أذهانهم وفي ذاكرتهم بإعتبار ذلك من آثار البيئة القوية عندهم أيام الطفولة، ومن هنا فالطفل يحتاج إلى أنماط معيّنة من التفاعل والإختلاط والإستعانة – إذا لزمت الحاجة – بالمهرة والمختصين بالعناية بالأطفال، حتى تبقى لهم على التطور الصحيح والتمييز بين الأصوات ليساعدهم ذلك فيما بعد على التفريق بين الحروف الهجائية شكلاً ونطقاً ليتمكنوا بذلك من تعلّم القراءة، ومن التواصل والإختلاط بالآخرين عن طريق الحديث والتعبير الشفوي السليم وفي أوقات مختلفة ومتعددة من مراحل النمو.

ونتيجة للأبحاث والدراسات يمكن أن نستخلص فكرة مؤداها أنّ العقول تتشكل وتتقولب وتقوى وتشتد بوساطة الخلايا التي تتشكل في مجموعات مشتركة ومتعاونة تتصل معاً من الأمام ومن الخلف، ويقوي نموها الخاص عن طريق المؤثرات من دوافع وحوافز داخلية وأخرى خارجية وهكذا فإن عقولنا تعمل بشكل منفرد، وبشكل مشترك، أي تعمل منفردة ومجتمعة تبعاً لما هو مفيد ونافع في البيئة الخاصة التي نعيشها، ونجد فيها أنفسنا، وهذا لا يعني أننا لسنا سوى مجرد ضحايا لا حول ولا قوة بغض النظر عما نتعرض له من حوافز ومؤثرات إذ علينا أن نقوم بعملٍ ما إزاء هذه الحوافز والمثيرات، فما نَمَرٌّ به في حياتنا ومنذ طفولتنا المبكرة من خبرة وتجربة هي التي تشكل عقولنا، وتقولبها ولذا علينا أن نتفاعل مع ما يمر بنا من تجارب ونستجيب لما نتعرض له من حوافز ومثيرات.

إنّ اللعب هو أحد الأساليب الرئيسة التي يتفاعل فيها الأطفال مع ما يمرون به من خبرة وتجربة في حياتهم. مهما كان نوع هذه التجارب أو الخبرات، ومهما طال أمدها أو قصر، وكثيراً ما نغلق نحن الكبار لما يتعرض له الأطفال من مشاكل عاطفية لا يستطيعون معها أن يجدوا لها حلاً، فما يتميّز به الإنسان عن الحيوان، وعن الكثير من غيره من المخلوقات الأخرى، إنّه يبحث عن مشاكل ومن ثمّ يعمل على إيجاد الحلول المناسبة لها.

إنّ العقول تستجيب بشكل فطري وطبيعي لما تتعرض لها في بيئتها من عوامل ومؤثرات مختلفة. فصغار الطيور مثلاً تمشي على الأرض أو تطير في الفضاء تبعاً لما تتأثر به في بيئتها من عوامل وأحداث، ومثيرات وما دام الأمر كذلك فما هي آثار عوامل البيئة ونتائجها في عصرنا الراهن على الأطفال؟ حيث يقضي معظمهم الكثير من وقته في المشاهدة على التلفاز مثلاً: ولفترة أطول مما يقضونه وهم يسيرون على أقدامهم، وما أثر ذلك على قدراتهم العقلية؟ وما المهارات التي يكتسبونها وتلك التي سيخسرونها جراء ذلك؟ وجراء النقص إلى حل في التفاعل مع الأحداث والمؤثرات بفعل الإنصراف عن ذلك إلى عامل المشاهدة والإكتفاء بذلك، ودون رؤية في الغالب أو دون إعمال العقل ليكتسب من ذلك خبرة وتجربة تشخذ عقله وتحفزه للإفادة منها في المستقبل في مواقف أخرى مماثلة فلا يتخذ منها موقفاً سلبياً، ويكتفي به وحسب.

ليس هناك من خطأ في مشاهدة التلفاز، أو القيام بأنشطة الحاسوب، فذلك يعتمد على إستجابة الطفل لمثل هذه العوامل والمؤثرات، وما إذا كانت هذه الإستجابة سلبية أو إيجابية.

يشكو العديد من المعلمين ويتذمرون من طلبة الروضة، والصف الأوّل الإبتدائي من أنهم لا يصغون إليهم بجد وفاعلية، فقد تعوّد هؤلاء أن يستجيبوا لقطاع من المعلومات التي تتغير بشكل دائم، وعليهم أن يوظفوا بعض ما تلقوه من معلومات ليكتسبوا من ذلك خبرة وتجربة تثبت في أذهانهم أوّلاً، ويدركوا أهميتها في حياتهم ويطبقوا ما أفادو منها في مشاكل جديدة ثانياً.

إنّ اللغة وسيلة من وسائل الإتصال بين الأفراد والمجموعات وهي أيسر وسائل الإتصال وأكثرها شيوعاً وإستعمالاً، ولذا علينا أن نستخدمها في عملية التفكير وفي حلّ ما نتعرّض له من تجارب وأحداث ونحن إذا ما تحدثنا مع الأطفال وقرأنا على مسامعهم قصصاً مشوقة تثير إهتمامهم، وتجذب إنتباههم وضمن مستواهم العقلي، فسيحظون عندها بتقدم واقعي وحقيقي، انّهم بذلك يتعلمون كيف يصغون وكيف ينتبهون، ويجدون في ذلك متعة لهم، إنّ هذه القدرات الأساسية لها أثرها الفاعل والحاسم إذا ما أردنا للطفل أن يفيد مما يدرسه داخل الصف.

وما الأمر بالنسبة لألعاب الفيديو والألعاب الشائعة المعروفة بشكل خاص على الأطفال أن يتعودوا الإنتباه والإصغاء بشكل فاعل ومتزايد وأن يعتادوا تفحص الأمور ولماذا لا نعرض الطفل إلى حالات ومواقف حقيقية حياتية تتطلب حلاً؟

إنّ هذا الأمر لا يجدُ من المسؤولين عن رعايتهم التشجيع اللازم سواء الآباء منهم والمعلمون إنّ العقل يولد عدداً كبيراً من الخلايا، إذ صرفناها على تعلّم مهارة واحدة فلا يبقى منها سوى القليل التي يمكن أن تكون صالحة للعمل في مجال آخر ومهارة أخرى.

يدهش المعلمون من الأطفال حين يصرفون في أيامنا هذه الكثير من وقتهم في الإستماع إلى الموسيقى مثلاً، أو إلى الاستيريو بدلاً من أن يصرفوه في القراءة أو في الحوار والنقاش مع غيرهم حول موضوع ما، أو مشكلة معيّنة يهمهم أمرها، فما هو أثر ذلك على عقولهم؟ وما مدى تأثير المدرسة على هذه العقول؟ والجواب على ذلك للمدرسة في هذا أثرها الكبير.

إنّ الأسلوب الذي يوظف فيه الأطفال عقولهم، ويشغلونها فيما هو أمامهم من مواضيع، هو الذي يقرر الأسلوب الذي يعبرون فيه عن آرائهم وما عندهم من حذق وذكاء كما أن نوع التجارب التي يختارها الطفل ليتفاعل معها يحدد نوع الشبكة العصبية التي تتعامل مع هذه التجارب ومدى إتساعها وما فيها من قنوات إتصال. وكذلك الحال بالنسبة للأسلوب الذي تتفاعل به وتتعامل معه من حيث إستجابتها له. وأسلوبها للتعامل والإستجابة مع نماذج التعلم المختلفة.

وإذا لم يستخدم الطفل الأسلوب الذي تحدد عنده لتوظيف عقله في قضية ما، فسيتم عندها إعادة ترتيب شبكة الإتصال العصبي وإعادة تنظيمها، وقلما أكثر من إستعمال نمط معيّن في تفكيرهم ومعالجتهم للأمور كلما قلت عندهم المرونة وحسن التكيف، لأنّ الشبكة العصبية عندهم تأقلمت وتكيفت على نظام واحد إذا ما تبث واستقر لعدم تعرضه لتنظيم جديد يعمل على تغييره وتعديله تبعاً للمؤثرات الجديدة فيبقى هذا النظام عنده ثابتاً يصعب تغييره أو إستبداله، لأنّه إذا ما فقدت قشرة الدماغ ليونتها وتنظيمها بالشكل الذي نحتاجه وفق ما تتطلبه الأوضاع الجديدة التي تتعرض لها.

إنّ الجهاز العصبي عندنا وبحكم الفطرة ينضج وينمو بشكل متنامٍ ومتزايد ينشأ عنه أساليب مركبة للتفكير في كل مرحلة نمو جديدة من مراحل نمو العقل، فإذا توجه الطفل إلى نشاط معيّن عدة ساعات في اليوم، نشأ عن ذلك عنده إرتباطات وإتصالات لهذا النشاط، وإذا بقيت بعض أنواع المهارات دون توظيف لها ودون إستعمال خلال ظهورها في مرحلة النمو العقلي فقد تندثر وتزول الأسس العصبية المخصصة لها، إنّ الإثارة الزائدة للعقل، والحفز المطرف لنحصل على زيادة في النمو أمر له مخاطره، كما أنّ العقل السليم والصحيح يدفع نفسه وبدافع ذاتي، عن طريق التفاعل الحي الذي يجد فيه العقل تحدياً له أولاً، ويجد فيه إهتمامه ومتعته ثانياً من خلال البيئة التي تتوافر له، وتوجد من حوله.



المصدر: كتاب دور المطالعة في تنمية التفكير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.skoono.com
نـ*ـجـ*ـومA7La.RwA2
المــــديـــــــر العـــــــــام
المــــديـــــــر العـــــــــام
نـ*ـجـ*ـومA7La.RwA2


ذكر
الدولة / المدينة : سوريا/اللادئية
رقم العضوية : 4
الابراج : الجدي
عدد المساهمات : 10027
العمر : 34
العمل/الدراسة : مدرسة الحياة
. . :
أيا معشر العشاق بالله خبرو

أذا حل عشق بالفتى كيف يصنع !؟

زيـ*ـنـ*ـة





الأوسمة
 :
الأوسمة



معارف:
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Left_bar_bleue5/5فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty_bar_bleue  (5/5)

فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty
مُساهمةموضوع: رد: فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ...   فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... I_icon_minitime08/11/11, 03:01 pm

ربي يسلم هالآيديييييييييييييييييين
ثانكس
دمت بكل الود والاحترام
تمينياتي لك
بالتوفيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mäläk sÿ
ادارية نشيطة
ادارية نشيطة
mäläk sÿ


انثى
الدولة / المدينة : syria
رقم العضوية : 6
الابراج : الحمل
عدد المساهمات : 13615
العمر : 30
العمل/الدراسة : طالبة طب.. متزوجة
. . : كونوا على ثقة..
الحب الانترنتي متل فتيش راس السنة.. ضجة و الوان و ريحة..
و اخرتو عالزبالة .. و شكراً ^_^

الأوسمة
 :
الأوسمة


-----------------
الأوسمة



معارف:
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Left_bar_bleue5/5فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty_bar_bleue  (5/5)

فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty
مُساهمةموضوع: رد: فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ...   فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... I_icon_minitime08/11/11, 04:14 pm

نورت صفحة موضوعي نجوم

في امان الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.skoono.com
 
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صعوبات التعلم لدى الاطفال..اصبحت تعرف بإسم اختلافات التعلم....
» ماسبب خوف الطفل من الضلام
» سكوت الطفل في احضان امه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات !(¯°•سكون الليل•°¯)! :: القســـــــــــــــم الاجتــــــــماعــــــــي :: منتدى عالم الطفولة والأمومة :: منتدى عالم الطفل-
انتقل الى:  
مواضيع مماثلة
مشاركة هذه الصفحة
Share |

إحصائيات منتديات !(¯°•سكون الليل•°¯)!
أكثر المواضيع مشاهدة

أكثر المواضيع ردود
المواضيع المييزة والحصرية
الموضوع شوهد
الموضوع ردود الأطفال والرسم
سوبر ستار المنتدى 6024

سوبر ستار المنتدى 1078
رزانة الحديث تفوق الثرثرة
من 1_5 وإرمي بطيخه براس عضو من الاعضاء 4965

من 1_5 وإرمي بطيخه براس عضو من الاعضاء 862
سؤال لم يستطع احد الاجابة علية؟
♥♥دفــــــــــــــــتر الحضــــور والغيــــــــــــــــــاب ♥♥ 4607

عد للعشرة وحط عضو بالسجن 797
غربة وهجر وأشواق
عد للعشرة وحط عضو بالسجن 4311

♥♥دفــــــــــــــــتر الحضــــور والغيــــــــــــــــــاب ♥♥ 724
تـبـاً للغــــدر والخيـــــانـــة.....
عبة شد الحبل بين الشباب والبنات 3840
لعبة شد الحبل بين الشباب والبنات 721
امثال محرمة

أفضل فاتحي مواضيع في المنتدى

أفضل الأعضاء في  الشهر
أفضل الأعضاء في المنتدى
* jakleen * 1410

* jakleen * 294
* jakleen * 6837
!(¯°•سكون الليل•°¯)! 495

¤؛°`°؛¤الطير¤؛°`°؛¤ 75
!(¯°•سكون الليل•°¯)! 6388
~§نـ*ـجـ*ـوم§~ 409

سهيل 66
! شهرزاد ! 6204
! شهرزاد ! 378

!(¯°•سكون الليل•°¯)! 74
~§نـ*ـجـ*ـوم§~ 4463
القطة الناعمة 309

نجلا 34
¤؛°`°؛¤الطير¤؛°`°؛¤ 2600
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
mäläk sÿ - 13615
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty 
نـ*ـجـ*ـومA7La.RwA2 - 10027
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty 
!(¯°•سكون الليل•°¯)! - 8047
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty 
! شهرزاد ! - 6927
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty 
¤؛°`°؛¤الطير¤؛°`°؛¤ - 3285
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty 
امبراطور البحر - 2812
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty 
يا لزيز يا رايق - 1504
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty 
القطة الناعمة - 1075
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty 
Pr!nce$s - 793
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty 
يارا - 642
فترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Emptyفترات التعلم الحاسمة لدى الطفل ... Empty 
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر